"يا عازِفَ العُودَ لَو أَدرَكتَ ما بِي من أَلم!
‏ومَا جَنَت أَوتَارُك على قَلبِي ووجدَانِي
‏لَكُنتَ أَطرَبتَ حتَّى مَن كَانَ بهِ صَمَمُ
‏وتَراقَصَ على كُل حُزنٍ قَد أَغرَقَ أَشجَانِي.
قُل لي بربِّك والحنينُ يشدُّني
‏والعمرُ ذابَ ربيعهُ في مقلتيكَ
‏كيفَ السبيلُ إذا استحالَ لِقاؤنا
‏والقلبُ ضلَّ طريقَه إلَّا إليكَ؟.
  • JoinedMay 14, 2021



1 Reading List