منَظرهُ سرق قلبي مني بلحظة
حيثُ كان الهواء يُلاعب شعرهُّ، شعرهُ الاشقر الذي تستمد الشمس ضوأها منه،
كان سارحاً في مخُيلتهِ وانا اتأمل عيناه
لا اعَلم بأي فتاه اخُرئ يفُكر،؟
لكن كَانت هذة المرة الثانية التي ابحر في تفاصيله
وفي تلك الحظه اصبحتُ أحب احاديثة،
واصبحت عيناه مأمني وامنُيتي
.:رُبما كان هُيام من ثانيَ تأمُل✨
:.او رُبما اكتوبر الثاني؟.✨