yoon0_3

انا بكابر 
          	لسا مش معترف 

yoon0_3

جذب دخلت متأخر بالعمد
Reply

yoon0_3

مدخلتش 
Reply

yoon0_3

"أمرُّ على الديارِ ديارِ ليلى
          أُقبّل ذا الجدارَ وذا الجدارا
          وما حبُّ الديارِ شغفنَ قلبي
          ولكن حبُّ من سكنَ الديارا"

yoon0_3

@lllhlll7  قصدك الحب من طرف واحد؟ 
Reply

lllhlll7

@yoon0_3  كثرينه من هاي الكتابات 
Reply

yoon0_3

الكتابة تشبه شخصيات rage passion 
Reply

yoon0_3

Waiting, Waiting drives you crazy 

lllhlll7

@yoon0_3  هاي شنو حبيت
Reply

yoon0_3

حدا يحذف الاغنية قبل لا انحذف من وجه الكرة الأرضية 
Reply

yoon0_3

"إذا القومُ قالوا من فتى؟ خلتُ أنني
          عُنيتُ فلم أكسلْ ولم أتبلّدِ
          
          ولكنني في الحبّ أزهدُ راغبٍ
          كأنّي به قد جُرّبتُهُ فلم أجِدِ"

yoon0_3

هالمرّ الكتابة بسبب قرائتي لشعر الفرزدق، صاحب الشعر في عنوان الكتابة
Reply

yoon0_3

ما من أحدٍ عرف متى بدأنا نتباعد، أو متى انطفأت نيران الحديث، ولا متى صار السلام بيننا طقسًا جافًا، تُؤدّى كواجب لا كشوق.
            لكن في أعماقي كان ثمة سبب...
            وإن استصغره الناس، أو جعلوه من الهزل، فليس لأحدٍ حقٌ أن يضع وزنه فوق كاهلي، أو يُقوّم موقفي بمعيارٍ ليس له حتى في قلبي مأوىً، فاحفظ ماء وجهك ببلع لسانك الأهوج في حلقك.
            
            
            ولم أكن أفهم نفسي، فكيف أُقنع الآخرين بما لم أفقهه؟
            وكلّ امرئٍ رآني بعينٍ من عينيه، لا بكلتاهما، فشُوّهت صورتي في المرايا، وتناسخت الروايات، حتى صارت الحكاية أكثر بؤسًا من أن تُروى، وأشدّ مللًا من أن تُنقذ.
            
            فما عدتُ أرغب بلعبة تبدأ من جديد، ولا بلصقِ الشقوقِ على إناءٍ مكسور.
            قررت أن أترك كلّ خساراتي تتساقط تباعًا، لا ألحقها، ولا أبكيها...
            أراقبها تحدث فجوات في السفينة، حتى تغوص في القاع، إلى أن يحين اليوم الذي ينفجر فيه ، وتوضع النقطة على السطر 
            ويُكتب في آخره :
            "لا لعبة جديدة، لا محاولات اصلاح لما خُسر، هنا بدأ كل شيء، وهنا سوف ينتهي.. "
Reply

yoon0_3

كنتُ فيما مضى أظنُّ، وما كلُّ الظنِّ بإثم، أنّ بني آدم جُلّهم يستحقون لثمات الودّ، ونفحات الهوى التي تُرقّق الجلد وتشرحُ الصدر، وتبعثُ في الميتِ منّا حياةً جديدة. 
            
            لكن ما كان لي علمٌ بأنّي حين أرشف من كأس الحبّ يوما، سينقلب الوِدادُ جمراً، وأنّ لسعة المشاعر قد تكون أشدُّ وطأةً من سياط الحروب.
            
            فكنت -ويا ويلُ نفسي- كلما دنوتُ من أحدهم مسحني الوجعُ بأصابعهِ الباردة، فأفرُّ كما تـفِرّ الظِّـباءُ من وقعِ السهام، أخلقُ مسافاتٍ بيني وبينهم، وأبني جُدرًا من صوانٍ لا تُكسر، أغلق الأبواب دون أن أنذر، وأتوارى كما الشمسُ اذا اعتكفت وراءَ الغيمِ في يومٍ بلا دفءٍ ولا لون. 
            
            وما كان وداعي يومًا مدجّجًا بالصراخ والدموع، بل كان وداعًا بطيئًا، صامتًا، ينسابُ في سكون تامّ
            كنت أغادرهم خلسة، دون لغطٍ أو نحيب، أذبلُ رويدًا رويدًا، حتى تُصبح العلاقة أشبه بنبضٍ مريض، لا يُنذر بالحياة، ولا يُعلن الموت، معلقٌ وكأنه في غيبوبةٍ تمتدّ الى أمد الدهرِ. 
            
            
            لا عتاب يُقال، ولا إصلاحٍ يُطلب، كشيخٍ هَرِم، قد ملّ رتق سقفه المتهالك، يُصلحه كل شتاء، ثم يعود لينهدّ في الخريف.
            حتى أتاه يومٌ قال فيه: "لا سقف لي بعد اليوم... فلتأخذني الريح، وليضربني المطر، فما عدت راغبًا بالعيش ذليلًا، لتقتلني البريّة وننتهي دون عناد"
Reply