لدي إيماني ان تتابع الخروج و الاختلاط مع العالم يولد لدى الكاتب احساس عالي بمتطلبات الواقع في كتبه ، هذا ما افتقره ليس الإحساس بالواقع فأنا مذهل ، اقصد الخروج فقط ، لا ارى الشمس إلا مرة في الأسبوع.
لدي جذور مأساوية مع وجهات النظر ، ان اكتب بوجهة نظر شخصية هي مثل رسم الأيادي و الأرجل للرسام ليست شيئاً محبباً لأي منا ، بدأت العقدة مع كتابي الثالث " سماء بلا قذائف " ثم عممت الخلل على كل رواية سبقتها :•
بعد العصبية المبالغ بها تجاه الفصل الذي اكتبه و كره نفسي و الرواية … لكن ليس كرهكم.
ادركت ما اريد قوله
" إذا اخبرني شخص آخر ان الكتابة شكل من أشكال الصلاة سأبكي "