user57773623

(على مرأى من خيال ) ..
          	
          	قرية مهجورة طوبها *الصمتّ* وطرقاتها* تعج بأطياف الراحلين * جدرانها *مملوءة بأصوات المواقف* وسكانها * شظايا الصدمات* تشرق عليها الغممّ بدلاً من خيوط الشمس 
          	وأنهارها * تقرحاتِ الجروح* تدور بها الإيام وتنجلي .. 
          	
          	
          	
          	قريباً (( على مرأى من خيال))

rema_writer

"للحُب طُرقٌ عدّة وليس انواع" كان ذلك ما قد أقنع بطلتنا حيال الحُب ومشاعره الفريدة غير مكترثة لذلك الظلام الذي يتواجد في بعض الطرق كما عزمت متبعة مشاعرها وحسب
          
          لتلجئ سائرة في طريق مظلم فقط من أجل تجربة الحُب الإلكتروني الذي قد رضخت له قسرا بـفضل مشاعرها الجياشة 
          
          فـهل ستجتاز عقبات هذا الطريق المظلم لتحضى بـحياة مثالية مع شريك حياتها الذي لم تقابله قط أم إن كل ما تحاول عيشه هو كذبة لا أكثر؟! 
          
          الجواب سيكون بين أسطر روايتي التي تدعى " الساعة الرملية" لذلك سارع قبل أن تتساقط جميع حبات تلك الساعة مسببة تساقط الثقة التي نكنّها للرجال
          
          https://www.wattpad.com/story/235286031?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rema_writer&wp_originator=iZakjTQk1cpte9AanoBTTbJtxMows02wd9EpaCJu%2FKZXRFPwA8Pf0Bzt6%2BpwnuontGzOq5H6LbwB6HIeNQfkA4xSeoyiuuA6LZ5%2Bsij5EvpNiGTv1ihs%2BRWuXFLSdsa%2F

user57773623

(على مرأى من خيال ) ..
          
          قرية مهجورة طوبها *الصمتّ* وطرقاتها* تعج بأطياف الراحلين * جدرانها *مملوءة بأصوات المواقف* وسكانها * شظايا الصدمات* تشرق عليها الغممّ بدلاً من خيوط الشمس 
          وأنهارها * تقرحاتِ الجروح* تدور بها الإيام وتنجلي .. 
          
          
          
          قريباً (( على مرأى من خيال))

user57773623

مساء الخير قرائنا الأفاضل 
          لبرودة الأجواء وأقترابّ الصقيع جوف الأرض 
          
          .. فأنأملي عادت لكمّ بمنسوجة قارسة بعنوان 
          
          (إكتساء الصقيع حلة الدمع ) 
          
          قراءة ممتعة ‍♀️
          

user57773623

" احدهم يتجاوز صمته ويتعلم التحدث 
          والآخر يقاوم في عزلتهُ صمته 
          والآخر مهما تحدث لا يسمعه أحد 
          والآخر مل من كل شيء فلم يعد يكترث
          والآخر ينزف وهو صامت ..
          

user57773623

"راقت لي 
          
          .. أب يحدث أبنتهُ عن قصة طريفة
          
          .. حدث ذات مرةً أضعتُ مفتاح لي وعاقبني عليهِ والدي على ذلك 
          فجلست تحت ظل شجرة أحاول تذكر أخر مرة اضعت فيه 
          فجلس بالقرب مني كبير سن كان يعلم بالحادثة وهو صامت 
          ويبتسم وينظر لي ..
          
          .. وعندما يأست من تذكره اردت ترك المكان والذهاب للعب 
          فناداني وقال اقترب : اتبحث عن هذا ؟؟
          واراني المفتاح وهو بيده ..
          فرحت لرؤيته وسألته: اين وجدته؟؟
          ابتسم واقترب مني وهمس بأذني 
          
          
          "مفتاحك بيدك طول الوقت وأنت من تضيعهُ كلما أردت"
              وأنت كنت ستضيعهُ وتبحث عنه دائماً فأنت لم تفهم الحياة كما ينبغي يابني " 

ramrooom98