رُقية

اِسمك رائحتهُ بُوفارديا.

{قالَت يا لَيتَني مِتُّ قبلَ هَذَا وكُنتُ نَسيًا مَّنسِيًّا}

"فعادة ما يخطر لها أنّ الحياة لا تستحق أن تؤخذ بجدية عالية، هي بنظرها مزحة لا تثير الضحك، ولا حتى البكاء. هي لا تستحق أكثر من نظرة باردة، ثم نمضي." 

"كل شيء أدرتُ له ظهري، أصبح أمامي الآن"

"hold my hand even if we will never understand." 

“you are so calm”
          thanks i gave up

"دع النور يدخل إليك ويذيب برودة قلبك، هذا هو مغزى أن تكون قويًا."

"فقط لأنك أحببتني، لا يعني أنني شعرت بالحب." 

"اندمج،
          اثبت لهم كم أنت سخيف" 

‏"يعلم الآخر تمامًا أنك ما زلت غامضًا بالنسبة إليه، لكنه لا يخاف ولا يرتبك. هذا ما أقصده أننا لا نملك سوى أن نحاول العبور، وحقيقة أن هذا العبور لن يكون أبدًا سوى محاولة لا تُقلِّل أبدًا من قيمته، بل على العكس، نعرف أن خلف هذه المحاولة اليائسة شخصًا ما، يعرف أننا هنا، هو دائما في طريقه إلينا، وهذا أقصى ما يمكن أن نتمناه من الحب. وإذا كان إسلام يوسف يقول: (إن الدنيا لا تزال محتملة ما دمت في الطريق إلى مكان ما) ، فأيضًا لا تزال الدنيا محتملة مادام أحد ما في الطريق إليك."