برقوقة🧃

مُنذ أن قرأتُ كتابكِ القصير بعنوان " كاتب " أودُّ اخباركِ أنّها جميلة وسلمت يداكِ، وأتمنى من اللّٰه أن تكوني سبب في تغيير العديد من هذا الجيل الذي يكتب لاخراج متعته وشهواته للمراهقين وتلطيخ عقولهم مُتبعًا نهجمن يقرأ لهم أو نهج من يُتابعهم من الغرب الذي يختلف عنا في العادات والتقاليد... 
          
          أعتقد أنها لن تكون آخر رواية أقرأها لكِ ♡♡

مساء الخير ياسمسم✨️
          كيف حالك عساكِ بخير يارب 
          كل عام وانتِ بألف خير 
          مريتي ببالي من فترة وماعرفت كيف اتواصل معاكِ والحين وقت شفت اشعار سجية مُغرم سعدت فيه جدااا توقعتك توقفتي عن الكتابة وانا اللي صارلي أكثر من خمس اشهر ما دخلت الواتباد رحت ركض ادخل اشوفه
          شفت فيه تعديلات كثيرة بالحساب متأكدة للأفضل فيه قصص راحت وقصص جديدة وشي قرأته وشي لا بس اللي متأكدة منه كل قصة راح تكون احلى من اللي قبلها اكيد وفيها من الفن ما يعجز عن وصف جماله✨️
          ان شاء الله ببدأ اقرأ بالقصة من بدايتها عشان اعيش معاها تفاصيلها هي ورواية اللاعب اللي ما كان لي نصيب اقرأ فليتاريوس بس ما بروح اللاعب مني
          فخورة فيكِ واشتقت لك جدااا 3>

'بقدرِ ما تهتم، ستتألم.'
          
          انظر إليها مُجدّدا، ألا تُذكّرُك بالأحلام؟ وبالأماني؟
          بكُل ما اهتممتَ بهِ ولم تحصُده، بكُل ما أحببتهُ ولم تنله؟
          بكُل نظرة حسرة ألقيتها، وبكُل لوعَة في قلبِك كتمتها؟
          
          ستُخبرنِي أنّك تتذكّر الاهتمام، سأخبِرك أنني أتذكّر الآلام.
          
          إنّي على تِلك الحافّة مُجددا، أقِف.
          تبدّلت الأيام، وتوالت الليَالي، وجفّت الندوب...
          لكِنّ روحي ما تزالُ عالقة هناك، كأنّها ما مضت قط، الجاحِدَة!
          
          -سمَاء | 02 أبريل 2025

السلام عليكُم!
          
          نظرا لإيجادي شيئا مهما أحتاجُ البحث عنهُ في قصة 'لا.. أريدُك!' فقد سحبتها إلى المسودّة في الوقت الحالي..
          
          وبالتّالي، ولأنّ 'سجِيّة مُغرم' كانت التالية في جدول النشر، نشرتُ لكُم الفصل الأول، وسأنتظر أراءكم بشأنها... لأكون صريحة قليلا، أنا مُتحمّسة للقصة، لأنني استمتعتُ جدا بكتابتها.✨️✨️
          
          

للغيُوم همسٌ شجِي، هَب أنّك سمِعتَه، كيفَ تُلَبّي؟
          للغيُوم في قلبِ الفتى شوقٌ، هَب أنّك أحسَستَه، كيفَ تُلَبّي؟
          
          بينَ الفتَى والغيمِ، نظرَة ورسمَة، وكُل المسافات.
          بينَ الغيمِ والفتَى، ألوانٌ ودمعات، وكُل الأسرار والحكايات.
          
          *29 فبراير 2024
          
          
          ثُمّ...
          
          
          للغيُوم همسٌ شجِي، دعني أسمعه، كيفَ لا أشتاق؟
          للغيُوم في قلبِ الفتَى وحشَة، دعنِي أراها، كيفَ لا أشتاق؟
          
          بينَ الفتى والغيمِ، جفاء وفترَة، وكُل الحسرات.
          بينَ الغيمِ والفتى، شتّى الإحباطات، وكُل النّدبات.
          
          *31 مارِس 2025
          
          
          -سمَاء | 

السلامُ عليكم ورحمة الله.
          
          عيدُكم مُبارك سعيد.. كُل عام وأنتُم بخير✨️
          
          عادَت هوشيكو كما وعدت، ونشرتُ مُقدّمة قصّة جديدة، وسأنشر الفصل 00 من اللاعِب قريبا أيضا.☆

مساء الخير.. أرجو أنّكم على خير ما يرام!
          
          إنّه الأسبوع الثّاني من فبراير.. وكما وعدتُ؛ ستُسحب القِصص غدا مساءً بإذن الله. (لا توجد فرصة للتأجيل لأنني لا أملِك النت إلا اليوم)
          
          لقد التزمتُ التذكيرَ بهذا لعدّة أشهُر بشكل متكرر، حتى تتسنى لمَن يرغبُ بقراءة القصص فرصتَهم؛ لأنّني شخصيا لا أحب أن تُحذف قصّة في خطة قراءتي، أو وسط قراءتي... فأرجو أن من أراد القراءة قرأ؛ خصوصا القصص التي لن يُعادَ نشرها.
          
          وبهذا.. ألقاكُم بعد رمضان في قصص جديدة بإذن الله.
          رمضان مُبارك مُقدّما. وشكرا على القراءة والدّعم!✨️✨️

أنفلِتُ مِنّي بصخبٍ والنفسُ بينَ جنبَي لا تُبالِي..
          كمَا لو أنّ طبولَ حربٍ تُقرَعُ حذاءَ أصمّ سرحانِ..
          
          أعيشُ مُتقلّبة بينَ أمزجةٍ وأهواءٍ..
          وقلبي بينَ ذاك يذوبُ ويُعانِي.
          
          -سمَاء. | 09 يناير 2025

التصنيفات المفضلّة لدَي هي التاريخية والفلسفية ثمّ تأتي البوليسية... وكما يبدُو لا أفلِح في كتابَتها، لعلّني أنسِجُ بعض الفلسفة هنا وهناك، لكِن لم أنهي قِصّة تاريخية يوما، رغمَ أنّني امتلكت عدّة أفكار من قبل، ولم أستطع بدأ قصّة بوليسية فعقلي ببساطة ليسَ إجراميا..
          
          لعلّ المرءَ لا يتقِن ما يُحبّه، لأنّه يُحبّه.
          
          أو ربّما أتوقّع من نفسي الكثير في شيءٍ أحبّه، ولذلك أفشَل في الوصولِ إلى هذه التوقعات البعيدة، لكِنّني على كلّ حال لن أترُك المحاولة، خصوصا وتِلك الشخصيات تنتظرني أن أحرّكَها..
          
          وبهذه المناسبة، إن كانت لدَيكُم روايات من التصنيفات المذكورة لا تبخلوا علي ببعض الاقتراحات الجيّدة، منذُ زمن لم أقرأ شيئا ثمينا!
          
          و-- أفضّل في تصنيف الفلسفية أن تتمحور حول الوجود والمغزى من الحياة-- شيء مثلَ رواية: "العجوز والبحر".
          
          -سمَاء