requiemfortheliving
مُعَذِّبَتي لَولاكِ ما كُنتُ هائِماً أَبيتُ سَخينَ العَينِ حَرّانَ باكِيا مُعَذِّبَتي قَد طالَ وَجدي وَشَفَّني هَواكِ فَيا لِلناسِ قَلَّ عَزائِيا مُعَذِّبَتي أَورَدتِني مَنهَلَ الرَدى وَأَخلَفتِ ظَنّي وَاِحتَرَمتِ وِصالِيا
requiemfortheliving
خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا
•
Reply
requiemfortheliving
وَإِن مِتُّ مِن داءِ الصَبابَةِ أَبلِغا شَبيهَةَ ضَوءِ الشَمسِ مِنّي سَلامِيا
•
Reply