فـ ها أنا أحملُ مَعي رُوحي المُتعَبة
كأنها تلكَ الزهور الذابلة
توارت عَليها نوائب الدُنيا شيئًا فَشيئًا
لأرى تلكَ الأحلام التي رَسمتُها في مُخيلتي
قد أختفت ألوانها سَبب الذبول
وتلكَ الروح التي كانت تحيى بداخلي
قد قتلها نَسيم المَوت المُفعم بألمِ الفِراق
أما عن أنتصاراتي فَـ لم يَبقى منها سوى أثرٍ
ذلكَ الأثر الجَميل كأنهُ هيكل تلكَ الزهور
فـ لملمتُ شتاتي وحَملت نَفسي بيدي
مُتأملة على أن أستطيع إحيائها من جَديد..
نَبع
فـ ها أنا أحملُ مَعي رُوحي المُتعَبة
كأنها تلكَ الزهور الذابلة
توارت عَليها نوائب الدُنيا شيئًا فَشيئًا
لأرى تلكَ الأحلام التي رَسمتُها في مُخيلتي
قد أختفت ألوانها سَبب الذبول
وتلكَ الروح التي كانت تحيى بداخلي
قد قتلها نَسيم المَوت المُفعم بألمِ الفِراق
أما عن أنتصاراتي فَـ لم يَبقى منها سوى أثرٍ
ذلكَ الأثر الجَميل كأنهُ هيكل تلكَ الزهور
فـ لملمتُ شتاتي وحَملت نَفسي بيدي
مُتأملة على أن أستطيع إحيائها من جَديد..
نَبع