mela_1708

إنهَا فترةَ هُدوءٍ مَا قبَل العاصِفة، لَا مَشاكل -وَالحمدُللّٰه- وَأتمنَى مِن اللّٰه أنّ يعودُ ابِي مِن السَفر قريبًا، فلقدّ أشتقتُ إليهِ كثيرًا.
          	

mela_1708

إنهَا فترةَ هُدوءٍ مَا قبَل العاصِفة، لَا مَشاكل -وَالحمدُللّٰه- وَأتمنَى مِن اللّٰه أنّ يعودُ ابِي مِن السَفر قريبًا، فلقدّ أشتقتُ إليهِ كثيرًا.
          

mela_1708

لمّ يمضِي عَلى رحيلهَا أسبوعًا حتَّى! أشعرُ بِالأختناق لِفكرة عودتهَا إلَى المَنزل. لَا اُريد ذلكَ! يَا اللّٰه رجوتكَ أنّ تُبدل الحَال! 

mela_1708

أُريدُ أنّ أصنعَ كوكتِيلٍ لأجّلي، قليلٌ مِن جُرعة الحُزن، وَكثيرٌ مِن جُرعة السَعادة. 
          
          {إبّتسمي لأجلِ الحيَاة}
          
          -الحمدُللّٰه عَلى كُل حَالٍ يَا اللّٰه-

mela_1708

أثقالٌ وَهُموم أستوطنتّ قلبِي، أشعرُ إنِي ثقيلةٌ عَلى ذاتِي، أُرهقتُ مِن الأبتِسام، مَتى سأخلعُ القِناع؟ متَى ستُزال المَشاكل وَنرفعَ الرايةَ البيضَاء؟

mela_1708

إنهَا تنظرُ لِذاتها فِي المِرآة بِتعالٍ، لَقد وصلّت لِلحدِ الأدنَى لِكونها خالةٍ سيئِة وَشِريرة، وَمعَ هذَا الأمَر سيأتِي الفرجُ إنّ شاء اللّٰه.

mela_1708

لحضاتٍ مِن الصمتُ عِشتها بِسبب الخِداع وَالكذِب الذِي أعيشهُ، مَتى سَيسقط القِناع وَتظهرُ حقيقتِها؟ لَقد باتَ الآمرُ مُزعجًا!