lioxz-

ما زلت أنتظر الليلة التي سأنام فيها وأنا مطمئن تماما ، ليلة التوقف التام عن التفكير في أحداث يومية مرهقة، ليلة التوقف عن جلد الذات أو الندم على تصرفاتي أو أخطائي، ستكون ليلة رائعة حيث التفكير في غد عظيم بأحداث لطيفة تنتظرني، أو تلك الليلة يوم أحقق أحد أحلامي، أظن وقتها أنني سأقف على سريري الذي شهد لحظات تعثراتي وخيباتي، سأقف عليه وأغني أو أرقص، سأتذكر كل الخيبات والهزائم التي مررت بها وأضحك وأسخر منها، أظن أنني لن أستطيع النوم من شدة السعادة، أقصد تنهيدة الوصول لهدف ركضت طويلاً للفوز به، لذة الوصول بعد سنوات من الركض والسعي أظن أنني لن أنام في تلك الليلة سأتحدث مع كل أصدقائي
          	
          	سأخبرهم أنني وصلت أخيرًا وأن مجهودي وطاقتي وكل ساعات التفكير وكل المحاولات لم تضع هباءًا ، ما زلت أنتظر تلك الليلة التي سأنام فيها وقلبي مطمئن لا تؤلمني مخاوفي المستقبلية، لا ترهقني تساؤلاتي عن الأحداث الجارية، لا تعذبني مخاوفي من قراراتي المصيرية، ما زلت أنتظر تلك الليلة التي أنام فيها مطمئن بعد ليالي قضيتها في الخوف من رحيل أحبابي عني أو استبدالي في أي لحظة، الطمأنينة بأنني شخص مفضل لشخصي الأعز، بأنني أقدم لمن يستحق فلن يتغير معي مهما حدث لن ينقلب علي وأن طريقنا واحد مهما اشتدت الصعوبات سنكون أقوى من الحياة..
          	
          	ما زلت أنتظر الليلة التي سأجني فيها حصاد تعبي والوصول إلى
          	نهاية كل الطرق التي أستهلكتني، العوض الجميل عن كل تضحياتي ومحاولاتي وأن كل شيء أصبح على ما يرام، الليلة التي سأنام فيها مطمئن هادئا، راضيا بكل شيء.

lioxz-

لست أسعى للحصول على شخص نموذجي، أريدة فقط حنونا علي، لا أهون عليه مرة، ألا يطول خصامنا يومًا ، وألا يختار أحدًا علي.. صبورًا ، أستطيع معه أن أتحدث عن كل الأشياء مهما كانت بساطتها ، وهو فقط  يستمع لي بإهتمام حتى وإن كان هذا الحديث عن أنني أكلت كعكة لذيذة بالأمس. أن يكون لبقاً يستطيع تقبل رأي الآخر، نتحدث طويلاً عن كل الأشياء ونختلف كثيرًا ، ولكنه في النهاية حتى وإن لم يوافقني الرأي يختارني، أريد أحدًا يتقبلني رغم تقلب مزاجي المستمر وبكائي على كل المواقف البسيطة، أحدًا لا يتركني لعقلي، حتى أفكاري العفنة يقاسمني إياها ، شخصا لا يترك يدي باردة، لا يهجرني ولا يقسو مهما أشتد الخصام بيننا .. أريده دافئا وحنونا ، أشعر معه أنني في بيتي، آمن مطمئن، أحدا يقول لي كل صباح أنه يحبني وأنه لم يستيقظ وبداخله مشاعر مختلفة تجاهي غير أنه حقا يرديني.. ولأنني دائما أتوه بين العبادات ، أريد أن يذكرني في كل مرة" هيا لنصلي " 
Reply

lioxz-

أريد أن أقع في الحب ، لكنني أريد رجلاً مختلفاً ، رجل یراني سلامه وأمانه ، يترك كل ضجيج العالم ويأتي إلى ضجيجي فرحاً كأنه التقى بأكثر الأشياء عظمة فى الكون ، أريد رجلاً يُرسل لي عشرات الرسائل فقط ليطمئن علي ، يهاتفني عشرات المرات ، يحدثنى فى وقت فراغه وفي عز إنشغاله وفي وسط أصدقائه، أريد رجلاً يفتخر بي أمام العالم ولا يُخبئني من أحد ، رجلاً يحب شكلي مهما كان سيئاً ومهما تأثر بعوامل الزمن ، أريده يعاملني كطفلته وحبيبته وابنته ومفكرته والمرأة الناضجة التي يرتكن إليها من بؤس العالم، أريد رجلاً يقع في حبي ليل نهار لا يمل لديه شغف تجاهي في كل وقت يشاركني حلمه يجعلني أصنعه معه يطمئن بي رغم سوء الكون. أريد رجلاً يُحب بصدق ، لا يرحل ، لا يمل ، أكون قدیسته ويكون قديسي. 
Reply

lioxz-

كأمواج البحر المتلاطمة حينما تندفع بكل ما تحمله من غضب لتحطم الصخور فترتطم بها دون أن تكسر صخرة واحدة وتعود لأدراجها خائبة. هكذا تماماً كانت مشاعري ، غاضبة جداً شعرتُ بقوى عجيبة تملئني بسرعة مرعبة جعلتني أحطم كل الأشياء التي تعترضني دون أن أفكر بأي شيء . لم ألاحظ بأنني أنا من أتكسر ليست الأشياء ، أنا من أفقد أجزاءً مني ، أنا التي أصبحت متناثرة بجانبي ، كالزجاج المكسر على الأرض والأوراق الممزقة لقطع صغيرة ..
          	  وبعد كل تلك الفوضى أنا لم أستطع تغير شيئ من الواقع ، كان علي تقبل الأمر من البداية كان علي أن أفهم مبكراً أن الغضب لن يزيدني قوة لن يُغير شيئًا فقط سيسرق بعضاً من صحتي وطاقتي الوقت يداهمني يجب أن ألصق أجزائي المتكسرة وأرتب المبعثر مني . يجب أن أكون قوية جداً جداً هذه الأيام لا تحتمل مزيداً من الضعف! 
Reply

lioxz-

ما زلت أنتظر الليلة التي سأنام فيها وأنا مطمئن تماما ، ليلة التوقف التام عن التفكير في أحداث يومية مرهقة، ليلة التوقف عن جلد الذات أو الندم على تصرفاتي أو أخطائي، ستكون ليلة رائعة حيث التفكير في غد عظيم بأحداث لطيفة تنتظرني، أو تلك الليلة يوم أحقق أحد أحلامي، أظن وقتها أنني سأقف على سريري الذي شهد لحظات تعثراتي وخيباتي، سأقف عليه وأغني أو أرقص، سأتذكر كل الخيبات والهزائم التي مررت بها وأضحك وأسخر منها، أظن أنني لن أستطيع النوم من شدة السعادة، أقصد تنهيدة الوصول لهدف ركضت طويلاً للفوز به، لذة الوصول بعد سنوات من الركض والسعي أظن أنني لن أنام في تلك الليلة سأتحدث مع كل أصدقائي
          
          سأخبرهم أنني وصلت أخيرًا وأن مجهودي وطاقتي وكل ساعات التفكير وكل المحاولات لم تضع هباءًا ، ما زلت أنتظر تلك الليلة التي سأنام فيها وقلبي مطمئن لا تؤلمني مخاوفي المستقبلية، لا ترهقني تساؤلاتي عن الأحداث الجارية، لا تعذبني مخاوفي من قراراتي المصيرية، ما زلت أنتظر تلك الليلة التي أنام فيها مطمئن بعد ليالي قضيتها في الخوف من رحيل أحبابي عني أو استبدالي في أي لحظة، الطمأنينة بأنني شخص مفضل لشخصي الأعز، بأنني أقدم لمن يستحق فلن يتغير معي مهما حدث لن ينقلب علي وأن طريقنا واحد مهما اشتدت الصعوبات سنكون أقوى من الحياة..
          
          ما زلت أنتظر الليلة التي سأجني فيها حصاد تعبي والوصول إلى
          نهاية كل الطرق التي أستهلكتني، العوض الجميل عن كل تضحياتي ومحاولاتي وأن كل شيء أصبح على ما يرام، الليلة التي سأنام فيها مطمئن هادئا، راضيا بكل شيء.

lioxz-

لست أسعى للحصول على شخص نموذجي، أريدة فقط حنونا علي، لا أهون عليه مرة، ألا يطول خصامنا يومًا ، وألا يختار أحدًا علي.. صبورًا ، أستطيع معه أن أتحدث عن كل الأشياء مهما كانت بساطتها ، وهو فقط  يستمع لي بإهتمام حتى وإن كان هذا الحديث عن أنني أكلت كعكة لذيذة بالأمس. أن يكون لبقاً يستطيع تقبل رأي الآخر، نتحدث طويلاً عن كل الأشياء ونختلف كثيرًا ، ولكنه في النهاية حتى وإن لم يوافقني الرأي يختارني، أريد أحدًا يتقبلني رغم تقلب مزاجي المستمر وبكائي على كل المواقف البسيطة، أحدًا لا يتركني لعقلي، حتى أفكاري العفنة يقاسمني إياها ، شخصا لا يترك يدي باردة، لا يهجرني ولا يقسو مهما أشتد الخصام بيننا .. أريده دافئا وحنونا ، أشعر معه أنني في بيتي، آمن مطمئن، أحدا يقول لي كل صباح أنه يحبني وأنه لم يستيقظ وبداخله مشاعر مختلفة تجاهي غير أنه حقا يرديني.. ولأنني دائما أتوه بين العبادات ، أريد أن يذكرني في كل مرة" هيا لنصلي " 
Reply

lioxz-

أريد أن أقع في الحب ، لكنني أريد رجلاً مختلفاً ، رجل یراني سلامه وأمانه ، يترك كل ضجيج العالم ويأتي إلى ضجيجي فرحاً كأنه التقى بأكثر الأشياء عظمة فى الكون ، أريد رجلاً يُرسل لي عشرات الرسائل فقط ليطمئن علي ، يهاتفني عشرات المرات ، يحدثنى فى وقت فراغه وفي عز إنشغاله وفي وسط أصدقائه، أريد رجلاً يفتخر بي أمام العالم ولا يُخبئني من أحد ، رجلاً يحب شكلي مهما كان سيئاً ومهما تأثر بعوامل الزمن ، أريده يعاملني كطفلته وحبيبته وابنته ومفكرته والمرأة الناضجة التي يرتكن إليها من بؤس العالم، أريد رجلاً يقع في حبي ليل نهار لا يمل لديه شغف تجاهي في كل وقت يشاركني حلمه يجعلني أصنعه معه يطمئن بي رغم سوء الكون. أريد رجلاً يُحب بصدق ، لا يرحل ، لا يمل ، أكون قدیسته ويكون قديسي. 
Reply

lioxz-

كأمواج البحر المتلاطمة حينما تندفع بكل ما تحمله من غضب لتحطم الصخور فترتطم بها دون أن تكسر صخرة واحدة وتعود لأدراجها خائبة. هكذا تماماً كانت مشاعري ، غاضبة جداً شعرتُ بقوى عجيبة تملئني بسرعة مرعبة جعلتني أحطم كل الأشياء التي تعترضني دون أن أفكر بأي شيء . لم ألاحظ بأنني أنا من أتكسر ليست الأشياء ، أنا من أفقد أجزاءً مني ، أنا التي أصبحت متناثرة بجانبي ، كالزجاج المكسر على الأرض والأوراق الممزقة لقطع صغيرة ..
            وبعد كل تلك الفوضى أنا لم أستطع تغير شيئ من الواقع ، كان علي تقبل الأمر من البداية كان علي أن أفهم مبكراً أن الغضب لن يزيدني قوة لن يُغير شيئًا فقط سيسرق بعضاً من صحتي وطاقتي الوقت يداهمني يجب أن ألصق أجزائي المتكسرة وأرتب المبعثر مني . يجب أن أكون قوية جداً جداً هذه الأيام لا تحتمل مزيداً من الضعف! 
Reply

lioxz-

- رايح لغيري على شمعة، وانا جايبلك شمس؟! 

lioxz-

‏سأهدأ، 
            ‏حينَ تُداعب شعري. 
Reply

lioxz-

يارب وانت ربُ كل شيء 
Reply

lioxz-

 حِينَما يَجِدوا
                انُفسَهُم فَي قَلق
              يَذهَبونَ إلىٰ اميَرهُم 
              عَليّ ( عَليهِ السَلام )
                      ويُرتَلون
            بِـ (دَخيَلك يَا عَليّ احَضرنا)
               هَذهِ الَكلمه مُصطَلحُ 
                    عِراقيّ شِيعَيّ 
               يَقولهَا الانِسان عِندَما 
               يَشعُر بِأن الدُنيا اتعَبتهُ 
                  او وَقع في مَرضً
             او كُرب او ضعُف الوسَيِله
                يُقالَ حِينَ نَقولَ هَذِهَ
               الجُمَله ، نَشعُر بِالامَانِ
                 وَنَشعُرَ أنَ امَيرُنا عَليّ
                 حَاضِرً بَينَنا وّلا يترُكنا
Reply