يُقال: لبّيك يا علي، لبّيك يا حسين، أغثني يا علي، توفيقك يا زهراء...وغيرها الكثير
كيف لشخص ميت أن يغيثك؟ كيف لمخلوق أن يوفّق؟ كيف نُلبي الموتى؟ والكثير منها... رغم علمهم أنّ كلّ هذه الأشياء بيد الخالق، وأنّه سبحانه يقول في كتابه الكريم: أنّه أقرب إلينا من حبل الوريد، أي أنّه ليس بحاجة إلى وسيط ليُحقّق لنا سؤلنا وحوائجنا؛ بل بالدعاء والتقرب إليه بالصلاة والعمل الصالح، فكيف يفعلون هذا رغم علمهم أنّهم موتى ولا نفع منهم ولا ضر لنا؟
أسأل الله تعالى أن يهدينا وإيّاهم إلى طريق الحق وأن يشرح صدورنا بالإيمان والقرءان
@30030mats
والله ما أكدر أني يسموني أم المشاكل، شكو مشكلة لو عركة أتّدخل بيها هيج أرتاح نفسيًا من أدخل بعركة هههه
الله يسلمك عمو ويدوم الخير عليك وعلى العراق
أنا لستُ ثرثارة؛ لكنني أتكلّم كثيرًا، لستُ انطوائية؛ لكنني لا أُحبّ محادثة البعض، لستُ عنيدة؛ لكن أفعل ما أُريد، لستُ عصبية؛ لكن لا أُحبّ الاستفزاز، لستُ مزاجية؛ لكن مزاجي مُتقلّب، نعم هذه أنا، لا ولن أتغيّر لأجل أحد.