روّفانْ

روف يمته تضيفين جزء متحمسين 

روف حتنحذف الرواية بشهر التاسع؟

مِن نزل البارت أنهَبطت عَبالي الأخير . 

طبعاً قريت رواية قبل كم يوم لكاتبه عظيمه وروايتها مشهوره وسردها ووصفها لايُعلى عليه، بس مع الأسف الروايه هاذي تحديداً كانت بقمة الأستفزاز وبيها اهاين وشغلات ترفع الضغط، ومع ذلك النهاية غير مرضيه ومستفزه، وانقهرت على وقتي الي ضيعته عليها، ف اتمنى اتمنى تكون نهاية عقيدي مو مثل هاذي النهايات لأنها رواية كامله متكامله من ناحية سرد واحداث ف اتمنى من قلبي انو تكون نهاية حلوة رغم ثقتي التامه انو ح تكون حزينه.. 
          
          بس مع ذلك حيبقى ابداعج ياروڤ ينرسغ ببالنا ومستحيل نتخطى هذا التحفه الفنيه وابداعج الجميل احبچ. 

https://vt.tiktok.com/ZSk4YD1uC/

"عَقيدي.. تلك التي قرأتُها على الواتبادِ ذات مساءٍ باهتٍ، دون أن أتوقّع أنها ستسكنني
          ليست مجرّد نصٍّ جميلٍ، بل هي النّص الذي علّقني في منتصف الحياة،
          الذي جعلني أرى اللغة لا كوسيلةٍ للقراءة، بل ككائنٍ حيٍّ يمشي داخلي،
          ويُربّتُ على قلبي كلّما مرّت جملةٌ مكتوبةٌ كأنها كُتبت لأجلي وحدي، 
          
          هي روايةٌ تسيرُ ببطءٍ، لكن كلّ سطرٍ فيها يترك خدشًا على الزجاج الداخلي من روحي.
          فيها الحزنُ الراقي، لا الذي يصرخ، بل الذي يجلس بجانبي كأمٍّ صامتة،
          يمسك يدي في عتمةٍ لا يعرفها أحدٌ سواي.
          وفيها شخصيّاتٌ لا تتحرّك على الورق، بل في داخلي.
          فيها رائِف الذي يشبه حزني، وأسر الذي كنتُ أتمنّى أن أكون شجاعِةٌ مثله،
          وفيها الفُصول التي شعرتُ أني قرأتها بعينيّ وقلبي وأطراف أنفاسي، 
          
          لم تكن مجرّد حكاية،
          بل ممرًّا طويلًا إلى ما لا يُقال.
          مكانًا ذهنيًّا احتميتُ به كلّما ثقل هذا العالم،
          وكانت نهاية يومي دائمًا بداية فصلٍ جديد منها.
          لقد شاركتُ معها كلّ لحظاتي المُنهكة،
          قرأتها في ليالٍ كنتُ فيها أقرب للبكاء من الضحك،
          وفي صباحاتٍ شعرتُ فيها أنّ لا شيء يُغني عن نَصٍّ يهمس لي: أنا هنا، ما زلتُ أفهمك، 
          
          والآن، والنهاية تقترب،
          أشعرُ كما لو أنني سأخسر صديقًا سريًّا،
          سأُغلِقُ كتابًا علّقته في قلبي،
          وسأُطفئ نورًا صغيرًا كان يضيء زاويةً داخليّة لا يعرفها أحد.
          أتصفّح الصفحات ببطءٍ خاشع، كأنني أمرُّ في جنازة،
          أُسلّم على الشخصيّات التي عرفتُها، وأهمس لها:
          شكرًا لأنّكِ كنتِ موجودة، ولو في وهم، 
          
          أكره النهايات،
          وأخافُ منها كما يُخاف من الموت،
          لكنّ الروايات العظيمة مثل هذه لا تموت حين تنتهي،
          بل تعيشُ فينا، بأسمائها، بجُملها، بتلك اللحظة التي شعرنا فيها أن الحرفَ احتضننا حين لم يحتضنّا أحد"

نمَت ويه الجثث مَا خفت و هتزيت 
          خفت مِن گتلي كلمَن يلتهي برُوحه .

روف بحبك موت

ولكم هاي شوكت نزل جزء ثاني من عقبى مادريييييي

كُلشي أنتَ بالنَسبه الِي
          شَمس الفجر و الكمر
          وُالمِاي وُالغيمهَ وُما دامنه احّنه سوَة
          ضِيمكِ و ضِيمي عَلِي
          مُو كَلمن وُضيمه !!