كانتَّ أُمنِيةُ بَطلُ رِوايتي هِي تجرُّع كُلِّ آلامِ زَوجتِهِ لِيجعَلها تَحظى بِقصرٌ من السَّعادةِ، فـ ماهِي أُمنِيتُكَ؟!.
أنَّ ودَدتَّ الوقُوع بالحُبَّ، فـ كُتبِي صَدرُها رحِبٌ.
- أكتُب.
- JoinedJune 18, 2019
Sign up to join the largest storytelling community
or

القُنبلة نزلتَّ، مش هقُول بَارت لا عشَان دَه قُنبلة هيهي.View all Conversations
Story by 𝖩𝗈𝖺𝗇.
- 1 Published Story

جِينيتَّ:هديةُ جُون.
462K
23.3K
21
"ماذَا جِيني؟! أكُنتِ تَتوقعِين مِني بَعدما فارقتِني بِهرُوبكِ أنَّ أنتظِر بِزُوغ القمرِ لأشكُو لهُ ألمَ...