عندما تكون مستيقظًا في آخر ساعات الليل وتنظر للشوارع الخالية ولمركبات الناس المتوقفة وللبيوت المظلمة وللهدوء الذي يعمّ الأمكنة؛ وتنظر للنجوم ولذاك العالم العلوي المهيب والمريح ترتخي أعصابك وتصبح أكبر الأمور بعينك تافهه وتتلاشى همومك وتزداد تشوقًا للصعود هناك..
  • JoinedJuly 25, 2021



1 Reading List