- ٱࢪ࣪بــﯧـــڵآ 💞،

‏"هل من يعيدني لذاتي؟
          ‏ذراعي، عيني، وجهي؟
          ‏أنا نهر يصب في غير بحره،
          ‏لو أن أحدًا يعيدني إلى الصحراء ،،

يامهدي
          متى الظهور؟ وقد طآل الانتظار،
          وأنا أرتّل على قارعة الطريق
          حروف انتظارك،
          يا ليتني أعرف أي الطرق تسلك
          لأنتظرك هناك
          وأنثره بالورود والرياحين،
          واستقبلك لأحنو أمامك باكيه وأقبل قدميك
          سأظّل أحلم وأترقب ظهورك
          على أعتاب بابك أنتظر
          سأظّل أوقد الشموع لتنير لك الطريق،
          سأنتظر فجرك مهما طالت الايام،
          ____________

‏وإن أدرتُ قلبي مُتخطّياً فكيف أنزع نفسي من تَبِعات الخيبة، وضعوا الكدَر في ظني، والسوء في توقعي، والرَوْع في خَطوِي، ولطخوا الصفو في نظري حتى إعتدتُ أن أنتظر في كل أمر وجهًا آخر، ومنعطفًا مُفاجئًا، ويظل في حُسباني دائمًا مأزق مُحتمل أتأهب له، ولا أعرف كيف يُمكن أن أُفلِت بقلبي من كل ذلك .‏

بالستة الصبح يكعد على مود ١٥ الف لو ٢٠ يعيش اجمل صباح بحّرية ماتكدر تعيشه بملياراتك
          المواطن العراقي رغم معاناته المحد عايشها مثله صاحب نكتة وابتسامة وگلب جبير يغلط عليك بدون سبب ويصالحك بدون سبب 
          اغنية الفيروز تهدي ولحن وطني يثيره
          ماكو احلى وأنقى من عاطفته
          اتحداك اذا منطي معنى الحياتك اكثر منه 
          حكمته بالصدفة والفلوس خلتك تلبس لَبْس نظيف
          بس طول عمرك داخلك يبقى وسخ ومو نظيف
          
          واخيرا #سلامتكم ❤️