gyuh_17

وَمسَحت نعمةُ النِّسيان الألم عَن ثناياها.
          	
          	_فِي قلبي أنثى عِبرية _

gyuh_17

@Remonda_145  أجل فِي أحلَك اللَّيالي، عِندما تزورك تلك الهواجس المُرعِبة
Reply

Remonda_145

@gyuh_17  
          	   قدرما كان النسيان مريحًا ، لا زال مخيفًا جدًا ،وموجعًا (T▽T)
Reply

gyuh_17

وَمسَحت نعمةُ النِّسيان الألم عَن ثناياها.
          
          _فِي قلبي أنثى عِبرية _

gyuh_17

@Remonda_145  أجل فِي أحلَك اللَّيالي، عِندما تزورك تلك الهواجس المُرعِبة
Reply

Remonda_145

@gyuh_17  
             قدرما كان النسيان مريحًا ، لا زال مخيفًا جدًا ،وموجعًا (T▽T)
Reply

gyuh_17

أمُدُّ اليدين، أقبِّل كفيكُما الحَانِيين.♡

SawsanMustafa2006

@gyuh_17 فقد كنتما لي فؤادا رحيمًا وهناءً كما الوالدين ♡★
Reply

Khitam613

@ gyuh_17  ✨
Reply

gyuh_17

كيف يستطيع ذلك ..
          الجراح وهو وسط عملية جراحية خطيرة أن يحافظ على تركيزه بينما مؤشرات المريض تشير لحالته الكارثية؟.
          
          أو الطيار، كيف يحافظ على رباطة جأشه بينما الطيارة تتهاوى نحو الأسفل بسرعة جنونية؟.
          
          العَساكر والجُنود، يحيِّرني صبرُهم لسَاعات طويلة في أجواء كالصَّقيع تارة، وكجهنَّم تارة أخرى، يراقبون العدو بسريَّة تامة دون أي تحركات جانبيَّة، يزرعون ويفكِّكون القنابل دون أن تُتلَف أعصَابُهم مِن شدَّة التَّركيز.
          
          كيف يستطيع ذلِك المُحقِّق أن يقتحِم أماكِن مهجورة، يكسوها ظلام مرعب؟، أو أن يرمِي بنفسه وسط عصابات خطيرَة فِي محاولة للقبض عليهم؟.
          
          أي شجاعة تِلك التي يمتلِكُها مشرِّح جثث البشر، مِن أجل معرفة سبب الموت، أو غيره مِن الأمور؟.
          
          لأي دَرجة يَثق الغَوَّاص بالمُحيط، حتى يرمي نفسه مع القروش يستَكشِفُها؟.
          
          وأي قوَّة يمتلكها دعاة الإسلام عِند النقاش مع الملحد والمتعصِّب لدينه؟، أي حلم وصبر يزورهم؟، فيستمعون لكلام يوجع الرأس، دون ذرة تذمُّر مِن كلامهم؟.
          
          كيف، وألف كيف؟.
          أحيانا أفكِّر، لا يمكنني تحمُّل ضغط الدِّراسة لأكثر مِن أسبوع، ولا أستطيع الثَّبات عِند رؤيت شخص ينهار أمامي، أخاف عِند سماع صوت المُفرقعَات، وأخشى الغرق عند زيارة البحر رغم مُكوثي عَلى اليابسة، ترعبُني المرتفعاتُ بشدَّة، وأكاد أنفجر فِي وجه من يناقشني بلهجة هجوميَّة، فلا أتحمل أي نقاشات فلسفيَّة.
          
          فلِما عساي أحلم أن أكون فِي مكان أحد الأبطال فوق؟، مجرَّدُ التَّفكير في كميَّة الضغط والتَّوتر التي يتعرَّضون لها، تصيبني بالرُّعب ويضيق صدري لها.
          
          أعانَهُم الله جميعا.  

_6Hikc

@gyuh_17  
            
            هولاء الابطال الذين تتحدثين عنهم،لديهم قدرة على وضع الأشخاص الآخرين في بالهم،سيشعر الجراح بمسؤوليته اتجاه أهل المريض،لو كنت مكانه لفكرت بكم دمعه سوف تسيل من أعين أقاربه..
            
            الطيار سوف يتحمل مسؤولية كم من طفل في طائرة،كم من أم تخشى على ابنها أثناء سفره لطلب العلم ،كم من سائح يرغب في استكشاف العالم ،ان وقعت الطائرة فما ذنب الأخرين؟ولا ذنب على الطيّار الذي سعى في إنقاذهم.
            
            العساكر والجنود المسلمين يتسابقون إلى الشهداء ،وكما قال خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في رسالته لملك الروم أو فارس على ما اظن،'اسلم تسلم وإلا جئتك بقوم يحبون الموت كما تحبون الحياة.'
            
            ودعاة للإسلام بمجرد أن أفكر في كم من أجر يحصلون عليه يجعلني ارغب في الذهاب الى أحد الكنائس المسيحية ومحاولة هدايتهم الى الطريق الحق،وان عيسى ابن مريم نبي من الله وليس ابنه -حاشا لله-.
            
            الضغط الدراسي الذي تعانين منه لك اجره،فلا يستوي المؤمن المتعلم و المؤمن الجاهل ،فقط يوجد حل لكل مشكله فيها 'خوف'،هو اليقين التام بأن الله معك،في قديم الزمان عندما كان المسلمون يذهبون لصلاة الاستسقاء كانوا يضعون الدلو فوق منازلهم لأنهم مستيقنين بأن الله سينزل عليهم ماءً مباركًا.
Reply

gyuh_17

@gyuh_17  أنرتي، أشكُرُ رَأيك، ونَصِيحتك، سَلِمت أنامِلُك لكلِّ ذلك الجهد
Reply

_cambc

@gyuh_17 
            مساءُ الخيرِ يا فاء، 
            صادفني منشوركِ، وأجِدُ تساؤلاتكِ التي طرحتِها مثيرةً للاهتمام، لذا أود مشاركتكِ بالأفكار. 
             العزيزة فاء، لا يولد الأبطال أبطالًا، ولا الشجاع شجاعًا، وليست أيٌّ من صفات الأشخاص وليدة الساعة. إن الإنسان مثل الآلة، إن برمج نفسه على التخلص من الخوف، والثقة وضبط أعصابه، وصبر ومارس تلك الصفات، فسينتهي به المطاف باكتسابها. إن الجرّاح الشجاع الذي تضربين فيه المثل ربما -وعلى الأغلب- قام بأول عمليةٍ جراحيةٍ له وقلبه يكاد يخرج من مكانه لشدة ذعره، ورأسه يكون ممتلئًا بشتّى أنواع التساؤلات والأفكار، لكن مع استمراره في مزاولة المهنة، تزول الرهبة ويعتاد على الأمر. لذلك فإن ممارسة الشيء ومواجهة ما نخشاه من أهم العوامل للوصول إلى ما نتمنى. 
            أرى أيضًا بأن محبة الشيء والإخلاص في العمل به لها دورٌ كبير، فالغواص الذي يغوص في أعماق البحار يكون أغلب تركيزه على جمال البحر الذي قد غرق في حبه وتفاصيله، فيؤدي تركيزه على محبوبه إلى عدم التفكير بغيره، لذلك تجدينه يسبح بكل شغفٍ غير آبهٍ بالمخاطر. 
            
            إنّ التفكير في الشيء دون تجربته يبدو مخيفًا للغاية، لذلك يجب على الإنسان أن يواجه مخاوفه ليكسر رهبته منها. إن كنتِ تكرهين النقاشات وتتجنبينها على سبيل المثال فيجدر عليكِ أولًا تحديد سبب كرهك أو خوفكِ منها، ثم يجب عليكِ مواجهة الأمر. فإن كنتِ تخافين من أن يهاجم رأيك شخصٌ ما فيجب عليكِ محاولة الحوار معه بطرقٌ مختلفة، ثم شيئًا فشيئًا ستجدين أن كل مخاوفك كانت سخيفة.
            وأود أيضًا الإشارة إلى أن الجميع بإمكانهم أن يكونوا أبطالًا، ولا يتطلب الأمر شروطًا معينة. بإمكانكِ أن تكوني بطلةً حقيقيةً في أي شيء ما دُمتِ تحبينه وتخلصين فيه، لذلك أود منكِ التخلص من فكرة أنك لا تستطيعين الارتقاء لمستوى الأبطال.
            
            ختامًا، لا أدري إن كانت أفكاري واضحةً أو أنني استمررت بحشو الكلمات دون معنى، كتبت هذه الأفكار المبعثرة وأنا على سريري، لذلك لست في أعلى مستويات التركيز. لكن عمومًا، استمتعت بقراءة أفكاركِ والردّ عليها. كان هذا كلّ ما لدي، أتمنى لكِ ليلةً طيبة <٤
Reply

Rosecreativity21

لتجدي ما يناسبك، حددي ما لا يناسبك
          والتحدي ما تحبينه حددي ما تكرهينه 
          مثال
          جربتي الرسم لكنه كان مملا جدا اذا الغناء سيكون خيارا أفضل لك، سيناسبك♥️☁️
          
          عفوا♥️☁️
          نجمة هنا دوماً للمساعدة⭐

sokar-160

_ تُعْطِيْكْ كُوْبْ شُوكُولَاطَةٍ سَاخِنْ لِلْتَدْفِئَة لِكَي لَا تَمرَضِي_
          شُوكُولَاطَةُ اليَومِ ♡

gyuh_17

@sokar-160   _الكثِير مِن القلوب الزَّرقاء_
            أنتِ اللَّطيفة يا كتكَت!!.
            شف، حبة حلوة بطعم الكرز، هدية لك.
            
Reply

sokar-160

@gyuh_17 طبعا لأنك لطيفة سأعطيك كوب شوكولاطة لطيف مثلك ـ غمزات ـ
Reply

gyuh_17

@sokar-160  ♡أووه هذا لطفٌ مِنك آنسَتي
Reply

N_an-1

-تَدلُف لِلمنصة بسرعة وتُغلق الباب-
          -تفرك يَداها وتنفُخ عَليهم بَعض مِن بُخارأنفاسِها
           لعلَ يَداها تَدفئ-
          يالهُ مِن طَقس! 
          -تصنع لكِ كوب شُكولاه سَاخنة، تَتجه للطَاولة فَتضَع الكُوب
          وبجانبهِ مِنديل أزرَق-
          
          هذهِ لِفتاتي اللطيفة-إبتسامة وَسيعة-
          -تخرج بهدوء وتُغلق الباب بإحكام-

gyuh_17

@N_an-1  _ تفتح منصَّتها مع كثير مِن المشاعرِ السلبيَّة_
            _ تطالعُ تعليقَاتِك الدافئة، تبتسِمُ بحب _
            _تعانقُ كلَّ حَرف مِن كتاباتِك، كم هي عجيبة تلك الكلمات! _
            _ أخيرا تسترخي بينما تحمل كوب الشكولاه الساخنة، وتلعب بالمنديل الأزرق وقد بدأت تشعُر بالتَّحسُن _
            
Reply