faten__Riad92

في هذا مثل اليوم
          	 بدئت اليتامى تبحث حائرة وفي وسط عينهم دمعه وداع أليمه 
          	تبحث عن علاج لوالدهم اذن من هو هذا الأب الحنون؟؟!!!! 
          	يفتشون., ويدعون., ويتأملون بأن يرجع لهم معافى ومعه ملابس العيد والبهجة وسرور تدخل في مساكن الفقراء
          	لكن شاء القدر والموت بأخذ اباهم
          	لكن ما في الأمر أن...........
          	هناك طفله حزينه جدا .,تبكي بحرقه..
          	 وتقول:لا تيتمني يا ابي
          	أنها زينب (ع)فما حال قلبها الآن هي قد رأت مصائب كثيرة 
          	صبر الله قلبك مولاتي........
          	
          	يا علي (ع) في هذا العصر كثرة اليتامى ولم يجدو يد تمسح رؤوسهم 
          	يا علي (ع)نحتاج الآن كلمه الحق فأن كلمه الباطل قد طمستها
          	يا علي (ع) انا حقا غير قادرة على الوداع فما حال يتاماك 
          	
          	عظم الله لك الأجر يا صاحب عصر والزمان (عج) باستشهاد بطل الأبطال أمام أمير المؤمنين (ع)
          	أمل بأن هذا آخر رمضان نصومه وأنت لست موجود إنشاء الله 
          	
          	
          	

NeeeeNe4441

هكذا هي الايام، ستمر حتماً 
          منذ ان اصبحنا صغار وهي تتسابق حتى اصبحنا في ريعان الشباب حيث هرمت ارواحنا وتهالكت ممعظم احلامنا
          لكنها ستستمر دائما وابد ستمضي هكذا

llBtll

أعـاند روحي ما أشتاگ وآني الشوگ كاتلني .
          
          https://www.wattpad.com/story/242868329?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=llBtll&wp_originator=lkf8T2jmRkB4Utpd1N2TgJM%2F%2F0WjomZUEMuS1fBicKpN1BEHrvDLOCo8O%2BQC2i51ZjXrd6%2BO%2F8n2OkRuF9hSRSflIPilMSed1rJjT4%2F4CXf50y3sDrKJjdzjVBZX2a9g
          
          
          مرحبا حبايب ممكن تتفاعلون بكتاب الاخ للابتزاز الاكتروني
          واكون ممنونه منكم ☻♥️

hasana_313

قرّب أُذنك لأُشاورك؛
          
          مارأيك أن نعمل مفاجئة للإمام بمناسبة ولادته؟ نترك ذنبًا إعتدنا عليه مثلًا لأجله؟
          
          أخبره بذلك اليوم ، سيفرح كثيرًا.
          أتفقنا؟ 

eabithuh_95

وكم من نسمة حزنٍ استوطنت قلوبنا بكلمة عابرة، او ترانيم اغنية حزينة، او مواقف مرت بشريط الذاكرة هنا وهناك، او مكان اصبح خالياً من اشخاص كانوا لنا سنداً ، فراغ المشاعر الذي يسكننا يخلق منا إنسانا يجهش بالبكاء في كل ليلة..
          نتخبط في خفايا القدر المظلم حاملين معنا نور الدعاء لعل دعوة استجيبت وقت رفع
          آذانٍ ، او وقت خشوع لسماع آية، او نية حسنة تجاه شخصٍ ما، لعل الله يرتب فوضى هذا القلب..
          

faten__Riad92

في هذا مثل اليوم
           بدئت اليتامى تبحث حائرة وفي وسط عينهم دمعه وداع أليمه 
          تبحث عن علاج لوالدهم اذن من هو هذا الأب الحنون؟؟!!!! 
          يفتشون., ويدعون., ويتأملون بأن يرجع لهم معافى ومعه ملابس العيد والبهجة وسرور تدخل في مساكن الفقراء
          لكن شاء القدر والموت بأخذ اباهم
          لكن ما في الأمر أن...........
          هناك طفله حزينه جدا .,تبكي بحرقه..
           وتقول:لا تيتمني يا ابي
          أنها زينب (ع)فما حال قلبها الآن هي قد رأت مصائب كثيرة 
          صبر الله قلبك مولاتي........
          
          يا علي (ع) في هذا العصر كثرة اليتامى ولم يجدو يد تمسح رؤوسهم 
          يا علي (ع)نحتاج الآن كلمه الحق فأن كلمه الباطل قد طمستها
          يا علي (ع) انا حقا غير قادرة على الوداع فما حال يتاماك 
          
          عظم الله لك الأجر يا صاحب عصر والزمان (عج) باستشهاد بطل الأبطال أمام أمير المؤمنين (ع)
          أمل بأن هذا آخر رمضان نصومه وأنت لست موجود إنشاء الله 
          
          
          

faten__Riad92

عظم الله لكم الأجر بمصاب أمير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) روحي لتراب مقدمه الفداء 
          
          
          في فجر مثل هذا اليوم بدأ نداء جبرائيل يصدح بين سماء والارض حين قال
          ((تهدمت والله أركان الهدى.، وانطمست والله نجوم السماء واعلام التقى.،وأنفصمت والله العروة الوثقى .،قتل ابن عم المصطفى .،قتل علي مرتضى .،قتل سيد الأوصياء .،قتله أشقى الاشقياء))
          
          
          في تاسع عشر من رمضان في سنه 40 للهجرة كان تحت ثياب المجرم  الرحمن بن ملجم سيفا صقيلا مسموما سم قاتل شديد الاذى.، وكان في مسجد الكوفه ينتظر ان يحين وقت الصلاة الفجر كي يصلي الامام امير المؤمنين(ع)وينقطع في توجهه الى الله
          فيستغل الفرصه فيقتله بذلك السيف الصقيل 
          وبالفعل ما ان حان وقت صلاة الفجر وصلى الإمام أمير مؤمنين (ع) بالناس استتر اللعين عبد الرحمن بن ملجم بين صفوف المصلين متظاهرا بالصلاة
          وحينما رفع الإمام رأسه في سجدة الأولى.، وفي ركعه الأولى .،اذ أسرع اللعين عبد الرحمن شاهرا ذلك سيف الصقيل 
          فضرب الإمام أمير مؤمنين(ع) على رأسه.، فسألت دماء من رأسه.، وتخضبت شيبته ولحيته
          عجت الناس.، في مسجد ومن ثم ألقوا القبض وامسكوا به 
          بحسب المصادر قال الامام (ع) حينما ضرب ((فزت ورب كعبه))
          
          
          سلام عليك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا