f-marilyn

صرَاحة:
          	حاطّ عيناي عليكِ.
          	                   ━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
          	(: فديييتك بس من

yildizlarkaymaz_7

متابعة والخروج؟ لا تظن أنني لا أعرف هذا!

f-marilyn

@cemreymiss_elraaan 
            Sorun değil, anlıyorum ben de bu tür şeylere kızıyorum, o yüzden sorun değil. 
Reply

yildizlarkaymaz_7

Umarım iyi alışırız bı anlık sinirle atıldım kusura bakma.;)
Reply

f-marilyn

@cemreymiss_elraaan 
            ✨Korkma, bir daha olmayacak, arkadaş olduk. 
Reply

f-marilyn

١٠:٤٧مَ

f-marilyn

@-Agostino 
            نخلها قلبي تيم عشانك
Reply

f-marilyn

أَيَأْسِرُنِي حُبُّكَ رَغْمَ الْبُعَادْ،
            قَلْبِي الْمُتَيَّمُ يَبْحَثُ عَنْ مَثِيلِكَ بَيْنَ الْأَزْمَانْ،
            مِتَّ وَ مَا رَأَتْكَ الْأَعْيُنُ سِوَى فِي شَاشَاتْ،
            كَيْفَ أَجِدُ شَبِيهَكَ وَ أَنْتَ الْآنَ مَيِّتٌ لَا مَحَالْ،
            أَأَعُودُ بِالزَّمَنِ كَيْ أَلْقَاكْ،
            لَكِنْ كَيْفَ اللُّقَى وَأَنَا جِئْتُ بَعْدَ رَحِيلِكَ بِأَعْوَامْ،
            أَغْرَقُ فِي سِحْرِ أَعْيُنِكَ فَكَيْفَ النَّجَاةْ،
            أَسْأَلُكَ باللهِ يَا مُعَذِّبِي كَيْفَ الْخَلَاصْ،
            أَعْتِقْ الْحُبَّ فِي قَلْبِي وَ دَعْنِي أَصِلُ حَدَّ الْهَيَامْ،
            فِي الْجَنَانِ عِشْقٌ لَا يُنْكَرُ رَغْمَ مُحَاوَلَاتِ النِّسْيَانْ،
            أَ عَبْدَاللهِ أَجِبْنِي كَيْفَ الْخَلَاصُ،.
Reply

f-marilyn

١٠:١٣مَ

f-marilyn

أَلَا يَسَعُنِي إِلْقَاءٌ ذَاتٍ فِي الْهَاوِيَةْ،
            رُوحٌ عَشِقَتْ فَصَدَّتْ عَنْهَا الْفَاتِنَةْ،
            فَجَعَلَتْ فِي الْقَلْبِ نَارًا مِنَ الْحُبِّ الْمُولِعِ، 
            فَرَغُبَتْ لَوْ تُلْقِي بِرُوحِهَا فِي أَسْفَلِ سَافِلَةْ، 
            رَغُبَتْ لَوْ مَا عَشِقَتْ وَبَاتَتْ مُغْرَمَة،
            فَأَنْقِذهَا إِلَٰهِي كَيْ لَا تَفَتَعِلَ الْمَعْصِيَةْ،
            وَ تَقْتُلَ نَفْسَهَا مِنَ الْحُبِّ الْمُؤْلِمِ،
Reply

f-marilyn

٩:٣٦مَ

f-marilyn

أَعُودُ مِنْ ذِكْرَاكَ بِالْأَثْقَالِ عَلَى الْكَهْلِ مُفْتِكَةْ، 
            وَمُحَمَّلًا بِشَجَنٍ لَسْتُ أَعْلَمُ كَيْفَ أُذْهِبُهْ،
            الشَّوْقُ أَفْتَكَنِي وَعِشْقِي لَكَ مَا زَالَ فِي الْأَفْئِدَةْ،
            عُدْلِي فَالشَّوْقُ لِلرُّوحِ مُغْضِبُ،
            أَيَا مَعْشُوقًا نَأَيْتُ عَنْهُ فَوَجَدْتُنِي فِي غَرَامِهِ مُولَعَةْ،
            أَيُّ الْمَآسِي فِدَا عَيْنَيْكَ مُفَرَّطَةْ،
            أَثْقَلْتَ الرُّوحَ بِسُمُومٍ كَانَتْ مُغْدِقَةْ،
            أَلُوذُ بِقُرْبِكَ وَأَنْتَ لِلْبُعْدِ عَاشِقٌ مُبْتَهِلْ،
            أَنْعِيكَ بِأَذَمِّ الْخِصَالِ كَيْ أَمْقُتَكَ،
            وَ أَجِدُنِي صَبَاحَ الْغَدِّ عَاشِقٌ يَرْجُو اللُّقَى،
            أَمَا مِنْ مَفَرٍّ مِنْ هَذَا الْحُبِّ الْمُتْعِبِ،
            اهْجُرْ فِكْرِي الْعَاشِقَ وَدَعْنِي فِي سَبِيلِي سَاعِيَةْ،.
Reply

f-marilyn

٧:١صَ

f-marilyn

سَتُثْقِلُكَ
Reply

f-marilyn

لَا تُهْلِكْ فُؤَادَكَ فِي حُبٍ مِنْ طَرَفْ، 
            سَتُسْقِلُكَ الْآلَامُ، 
            وَتُرْهِقُكَ أَعْبَاءُ التَّفْكِيرِ فِي مُحَبَّبِكَ، 
            لَسْتَ جُزْءًا مِنْ فِكْرِهِ، 
            فَلَا تُتْعِبْ رُوحَكَ فِي الْمُقَاوَمَةْ، 
            سَيَأْتِي مُنْقِذُكَ فَلَا تَعْجَلْ، 
            نَصَائِحُ غَارِقٍ مَاتَ فِي الْبَحْرِ عَاشِقًا، 
Reply

f-marilyn

تَخَطَّيْتُهُ بَعْدَ حُبٍ لَسْتُ أَعْرِفُ كَيْفَ بَدَأْ
Reply

f-marilyn

١:٣٣صَ

f-marilyn

أَتَهْجُرٌ قَلْبًا لِحُبِّكَ يَتَآزَفُ،
            وَأَنْتَ عَنْ هَوَاهُ مُعْرِضٌ فِي كَنَفْ،
            أَحْمِلُ أَثْقَالَ هَواكَ فِي ضَعْفٍ،
            وَأَنْتَ فِي حُبِّ أُخْرَى مُدْنَفٌ،
            قَلْبِي الْوَاهِنُ مِنْ غَرَامِ خَلِيلٍ،
            أَتْعَبَهُ الْعِشْقُ وَبَاتَ يَرْجُو الرَّحِيلْ،
            جَزَائِرِيِّي الْقَاسِي، 
            احْنُو عَلَى فُؤَادٍ فِي غَرامِكَ مُتْعَبٌ،
            وَدَّ الرَّحِيلَ وَمَا اسْتَقَامَتْ لَهُ الدُّرُوبُ،
            أَيُعْقَلُ أَنْ يَخُورَ عَاشِقٌ مِنْ فَرْطِ اللَّهَفْ،
            فِي حَيْرَةٍ تَنْغَزُنِي بِفِكْرٍ مُتْعَبٍ أَعَاقَهُ الصَّبْرُ،
Reply

f-marilyn

٣:١٩صَ 

f-marilyn

كُنْتَ الدَّاءَ وَالدَّوَاءَ والْحُبَّ وَالشَّجَنَ
                                                     وَالْعَذَابَ والنَّعِيمَ لِقَلْبِ عَاشِقٍ
            بِالْقَلْبِ أَنْتَ مَوْضِعُكَ
                                                               وَبِالرُّوحِ أَنْتَ مَسْكَنُكْ
            مِنْ مُحِبٍّ هَائِمٍ عَافَهُ الْهَجَعُ
                                                         لِحَبِيبٍ قَاسٍ ضَامِرِ السَّخَطْ
            احْنُ عَلَيَّ مِنْ سَطَوَاتِ اللَّوَعْ
                                                          وَرَاعِ قَلْبِي الَّذِي أَنْتَ تُتْعِبُهْ
            أُخَاطِبُهُ وَالْحِيرَةُ مِنْ حُبِّهِ تُفْتِكُ
                                                           وَلَكِنَّهُ لِقَلْبِي مُعْرِضٌ كَارِهُ
            يَلُوذُ لِعَاشِقَةٍ فِي لَيْلِهِ مُتَجَاهِلًا
                                                       فَأَيْنَ لَيَالٍ كُنْتُ فُيهَا خَلِيلَتَهْ؟ 
            أَيُعْقَلُ أَنَّهُ نَسِيَ الْحُبَّ الَّذِي جَمَعَنَا
                                      وَأَصْبَحَ بَيْنَ الْعَشِيَّةِ وَالضُّحَى شَخْصًا آخَرَ
            يَكْرَهُ قُرْبِي وَلَثْمِي الَّذِي كَانَ يُضْعِفُهْ
                                      مَاذَا فَعَلَتْ بِكَ فَتَاةٌ مَا حَادَثْتَنِي عَنْهَا قَطْ
            يُهْلِكُنِي مَهْرَبِي مِنْ هَذَا السَّقَمْ
                                   وَأَرَانِي مَا فَعَلْتُ شَيْئًا حَتَّى يُبَادِلَنِي الْجَوَى
            يُخَالِجُنِي الشَّوْقُ عَابِثًا
                                                     وَأَنْتَ عَنِّي بَعِيدٌ هَاجِرٌ
            قُلْ لِي مَاذَا أَفْعَلُ بِقَلْبِي
                                                    إِنْ غِبْتَ عَنْهُ وَأَعْيَيْتَهُ. 
Reply

f-marilyn

١٢:٥٩

f-marilyn

نَأَيْتُ عَنْكَ مُبَاعِدًا، 
             فَعُدْتُ مُتَضَرِّعًا أَلُوذُ الرِّضَا،
             أُنَادِيكَ فِي سُجُودِي بَاكِيًا،
             فَإِنِّي لَكَ ذَلِيلٌ تَائِبُ،
             أَدْعُو أَنٍ يَمَسًَنِي الرَّدَى،
             وَلِدُعَائِي لَمْ أَكُنْ ضَلِيعًا،
             مُوصَدَةٌ أَبْوَابُهُمْ وَبَابُكَ إِلَٰهِي لَا يُوصَدُ،
             أَدْمُعِي لَا تَجِفُّ وَلَا تَزُولُ،
             عَبْدٌ قَدْ أَتَاكَ وَفِي صَدْرِهِ نَزِيفٌ،
             فَعِنْهُ رَبِّي عَلَى فُؤَادِهِ الْمَجْرُوحِ،
             اهْدِهِ إِلَٰهِي فَهُوَ حَائِرٌ فِي طَيَّاتِ الزَّمَانِ،
Reply