مساء الخير حبيباتي
كل اللي سأل عن الجزء التاني لقابل للتفاوض إن شاء الله نازل في شهر 2 هيكون بعنوان «زمهرير» هتكون الاحداث متصلة منفصلة متقلقوش من ناحية إنكم هتنسوا الأحداث إن شاء الله مش هيبقي في نسيان ولا حاجة، اللي اخرني إني انزله سببين ظروف خاصة وإني أظبط الحبكة بتاعته عشان يبقي حاجة تستاهل متابعتكم وتعجبكم إن شاء الله وهنزله مع الجزء الأول على صفحتي هنا عشان يبقي سهل عليكم المتابعة
دمتم بخير ❤
ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ، أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب
تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب
اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
"فيه اي؟! عايزه أدخل "
تحدث الحراس بعمليه وهدوء:
"الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا
وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها
ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له
لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
"بابا انا انااااااا"
لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
"بابا أن أأنا عايزه اتكلم معك"
https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480
رواية +21
لم يكتفِ بذلك،ايليف المرأة الاولى التى تجعله يكرر المعاشرة اكثر من مرة،عاد مجددًا،جولة بعد جولة،كان يشعر بأنه أصبح مدمنًا على هذا الشعور،الشعور بأن إيليف ملكه بالكامل،جسدها يتجاوب معه،بأنها اسفله،لا يشبع منها!
استمرت هي بمجارته خوفا أن لا تعجبه و تذهب تضحيتها فتعطيه كل ما يسعده من ردات فعل،بعد ساعات طويلة من المضاجعة،تركها ياغيز..كان يلهث بجنون،دقائق ثم نام بتعب.
إيليف فقد جلست على السرير ودموعها تتساقط،لم يكن هناك شيء يمكنه محو هذا العار من داخلها،أصبحت عاهرة
https://www.wattpad.com/story/385380402-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7