X_vh32
و أغِيبُ لكنِي أمُدُّ حِبَالي خَوفًا عَلَيكَ ورغبةً لَوصالِي نَحنُ أنَتَهينَا مُذْ وَضَعنَا نُقطةً بَعضُ النقاطِ تَكُونُ للإكمال زُرِني إذا بَلَغَ اشتياقُكَ حَدهُ أو دَع خَيالكَ كَي يَزُورَ خَيالي مَا كُنتَ مِثلَ العَابرِين فَإنُهمْ مَرُوا عَلَيَّ وَأنتَ سِرتَ خِلَالْيِ