ِ

– تِقبَل أعتِذَارَك ، دَمعَة أنتِظَارَك .

– يَا عَتَّب يَشفِي الگَلُب وِبيَا گَلُب أعَاتِب ، يَا عَتَّب وأكبَر عَتَّب مِنْ أنسِأَل شَجاوُب .

– عُمرِي كِلّة لَحظَة بِيهَا وَدَعِتكُم ، دَوَرِتكُم وَيّ جُروحِي مَا شِفتكُم .

– هِيَ اِسْتَعَدَّتْ مَعَهُمْ لَمَّا اِسْتَعَدُّوا لِلسَّفَر ، قَدْ أَخَذَتْ فِي رَحْلِهَا دَوَّى الْعَلِيلُ الْمُحْتَضَر ، لِزَيْنَبٍ عَبَاءةً أُخْرَى فَدَرْبُهَا خَطَر ، وَ لِلَحُسَيْنِ جُبَّةً وَ كَأْسَ مَاءٍ لِلْقَمَر ، يَا حَسْرَةً مَاذَا حَصَلٍ  ، قَالُوا حُسَيْنٌ قَدْ رَحَل  .

– هَلْ سَافَرَتْ أَمْ تُرِّكَتْ إِنْي جَهِلْتُ أَمْرَهَا ، فِي الدَّارِ صَوْتُ نَوْحِهَا وَ الرَّكْبُ يَحْوِي عِطْرَهَا ، مِلئُ الطَّرِيقِ أَصْبَحَتْ تَقْضِي عَلَيْهِ عُمَرَهَا ، تَبْكِي تَمَامًا فَرْضُهَا قَصْرًا تُؤَدِّي صَبْرَهَا  .

– تِلْكَ الصَّلَاَةُ الْبَاكِيَة ، تَشْكُو الْبُيُوتَ الْخَالِيَة ، سَمَّيْتُمُوهَا فَاطِمَة ، وَأنكَسرَّت كَفاطِمَة  .

– مُوتَك يِقَرُبْ كَربَلّة وِيهَيجْ وَنينِي ، إسهَامْ الرِمَتْ نَعشَّك تَرّة بِمصَابّي تَرمِينِي ، وِبغُربَتّي ومَحَد ألّي وِتدَوُرَك عَينِي  .

فَگدَّك نِزَفْ حَيلّي وَلا تِتخَيَّط جرُوحِي ، لُوْ بِالبَچّي تِرجَعْ ألّي چَا رجَعَكْ نُوحِي ، أجفَانِي مَا تِنلَامْ إذا يَجرّي الدَمِعْ أحَمَّر .

– طُول وَيَّ طُول أتوَسَدِت بَالمُجْتَبّىٰ بگَبرَّك ، شلُونْ بعَزاك أوگَفْ وآنه چِنَت أوگَفْ بكِترَّك ، بِيمَّنْ يِعَزُونِي دِخَذ مِنْ عُمرّي العُمرَّك .

──احِب هَل قَصِيدة  . 

– إذا لَمْ تَكْفِ أَنْفَاسِي ،  خُذُوا رُوحِي لِعَبَّاسِ   .

– أَنَا الحَيْرَانُ قَلْبِي أرْتَجي مِنْكِ إجَابَة ،  تُرَى هَلْ أَنْزِعُ السَّهْمَ عَنِ العَيْنِ المُصَابَة  .

– أَوَلَمْ يَكتَفوا بِمُحًمَّد ، لا بَل حَرَّفوا ما أَكَّد  .

– و لَدى التَّأريخِ إشاراتُ ،  فاطِمَةٌ لِلحَقِّ حَياةُ  .

– لكِنَّ سؤالي و العَجَبُ ، أن تُقْتَلَ فاطِمُ ما السَّبَبُ؟  .

— مَلّائِكة الصَبُّر، لِقَاء مِن العُمّر جِمَّعهُمْ  .

— ظِلُّمْ كَسُرّ ضِلّعْ   .

— چِنِّتْ أحِسّ ضِمّا، لِأنّ عَطشَانّة فَاطِمّة    .