َ

كنت حاذفة الخاص معلش 

وانتِهى بِي الأمِر راكِعاً 
            اعتَذِر لنّفسي التَي تسببتَ بِقتلها.، 

ارجِوك قُل شيئاً.
            "انَا عِلى وشكَ التخَلِي 
            عنكَ".

..

وخَرا عَلى الحب بِكَبره. 

انَا لِيه رجعت لِـ ذا المُكِان؟. 

دَقِيقةَ. 

ابِييي انَاممم. 

- مَدى تأثيرُ رؤيتكَ حِينما أراكَ ، تبتهجُ عينايَ و روحِي في آنٍ واحد.

اللهُم أحِينِي ان كَانت الحَياةُ خيراً لِي ، وتَوفنِي ان كانت الوفَاةُ خيراً لِي. 

كُل متاهاتي تُؤدي إليكَ، أنتَ الخريطةُ و الوجهة و نُقطة النهاية.

مُغرم بعَينيه و ابتسَامة شَفتيه
            وكمّ أودُ أن تُلامس شِفاههُ خَدي
            وتُعانق يَديهِ يدَيّ
            و أن أغرقُ بينَ ذراعيهِ في عِناق طَويلّ
            لأستَمع لصوتِ دقّات قَلبه و أشعُر بالحَياة
            فدَقات فؤاد حَبيبي تُحيي ما ماتَ فيني و دُفِن.

— هُو الوحيد الذي كانَ يعرفُ كيف يزرعُ الدِفئ بِقلبي و قلبُه يرجِف مِن البَرد.