تمّ نشر رواية: «عصر الإيكوتيبوس»
العمل الأوّل الذي دفعني لافتتاح حسابٍ خاص على منصة "واتباد"، لا بنية التفاخر، بل بدافع الحُبّ، حُب الحكاية التي أبت إلا أن تُروى...
ولم تكن خشيتي يوماً من السرقة، بل من ظلم هذا العمل بضعف قلمي حينها، وبعُجمة لغتي التي لم تكن قد نضجت بعد _ومن السرقة كذلك_.
وها أنا اليوم، على أعتاب التخرّج من تخصص اللغة العربية، أعود إليها لا بوصفها مُبتدئي، بل كدليل كفاءةٍ أُقدّمه لنفسي أولًا، أُعيد نشرها بثوبٍ يليق بي كـ كاتبةً اختارت الفصحى طريقًا، والسرد فنًّا، واللغة وطنًا.
لعلّها في يومٍ قريب ترى النور ورقيًا، بين دفّتين تحملان اسمي، في مكتبة ما، أو بين يدي قارئ نَهِمٍ لا أعرفه، لكنه سيفهمني.
ولا حاجة للإطالة...
استعدّوا لمرافقتي في رحلة شائكة، متخمة بالمخاطر، حيث يتداخل الواقع بالوهم، ويغدو العقل حائرًا بين الإدراك والتخييل.
رحلة لن تخرجوا منها كما دخلتم.
استمتعوا، ما دام مجتمعنا هنا صغيرًا، حميمًا، نقيًّا... وتذكّروا اسمي دومًا، أنا أدعو بِيّـنو.
لقيتك اععععععععععععععععع
بس في مشكله حاليا انا في مرحله التغلب علي الإرهاب الاجتماعي والإرهاب الالكتروني سو زقوا معايا الدنيا لاني حرفيا بخاف اكتب كلمه كده ولا كده بحس برعب