مرحبًا! كيف حالك؟
فقط جِئت لأطمئن عليك وأقول لك:
لا تقتل نفسك بالقلق وكثرة التفكير في أمور لاحول لك فيها ولا قوة؛ فأكثر صعوبات الحياة هي من صنع خيالنا فقط!
ولعل ما تخشاه ليس بكائنٍ
ولعل ما ترجوه سوف يكون
ولعل ما هونت ليس بهين
ولعل ما شددت سوف يهون ♡.
مرحبا
أنا لقد قمت بنشر كتاب جانبي للكاتبة و هو كتاب متعلق بجميع الروايات المقاطع المحذوفة، أجزاء إضافية تحليل للشخصيات خلفيات و عمر الشخصيات كل ما يتعلق بتكوين الرواية و إجابة عن جميع الأفكار المختلفة
₩ أثير ₩
مقطع ترويجي ~
"أكرهك." قالتها ببرود، عيناها تعكسان كراهية صافية، تتمنى لو يختفي من الوجود.
ابتسم بسخرية، و مال نحوها هامساً : "خطأ، أنت تكرهين الجميع... لكنني الوحيد الذي تعترفين له بذلك."
"أنا لا أطيقك، أيها اللعين!" صاحت بغضب، يديها ترتجفان، وعيناها تشتعلان كرهًا.
ابتسم ببطء، عينيه الذهبية تتألقان بتحدٍّ. "جيد، على الأقل هذا يعني أنك تفكرين بي."
قبضت على يديها بقوة، "أنت أسوأ شيء حدث لي في حياتي."
اقترب خطوة، جاعلاً المسافة بينهما تكاد تختفي. "وهذا مضحك، لأنكِ أفضل شيء حدث لي."
"ابتعد عني .ألا تفهم!! " همست بصوت مرتجف، ظهرها يلامس الجدار البارد، بينما يديه تستقران على جانبيها، يحاصرها دون أن يمنحها الفرصة للهروب.
ضحك بصوت منخفض، نظرته مليئة بالغرور والعبث. "أهذا أمر أم رجاء؟ لأنني لا أستجيب لأي منهما."
رفعت عينيها بحدة، لكن جسدها كان يفضح ارتباكها، لم تفهم أبدًا لماذا يجعلها هذا الوغد تشعر بالخطر وكأنها على وشك السقوط من حافة هاوية.
"أنت تثير مشاكلي."
اقترب أكثر، حتى شعرت بأنفاسه تلامس بشرتها، صوته العميق تسلل إلى أذنيها كهمسة خطيرة: "وأنتِ تثيرين جنوني، إيزابيلا."
قريباً ~~
هل من مشتاق؟
قريبًا ستبدأ الرواية الأولي بالنزول( أكرهكم جميعاً : و أنت الجزء الأسوء في قلبي)
بالمناسبة هذه النسخة هي النسخة الأخيرة من تعديل الرواية
أمطروها بالحب