alsadim

وأدري الصَوچ بَيهم بَس گلت فِدوه !

alsadim

خاطري شايل عليج وگلبي مشتاگلج.........
          لقد قمت للتو بنشر " - تجي نشرب چاي 
          - وأكسر الاسَتكانة براسَك ؟ "من قصّتي " فكتوريا  ". https://www.wattpad.com/1252223714?utm_source=android&utm_medium=profile&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=alsadim&wp_originator=3nFs2GL55R%2BcgPyUx%2Fzbp0t1wucuDEl81WpVkyTNJcCuYQkg%2BdEhNKfqTLaLpcAzZ%2Bhb%2FPsvfQ%2BpRchCZtV%2FU0whftvr%2BWkkn2QERWTHOOnP3dX3yV0EQ8gBsa72sGq%2B

alsadim

ضجيجٌ اصوات الناس والضحكات والنقاشات كل تلك الامور وانا اغرق ببطئ في بحر بارد كبرودته في يوم غرقت تايتنك لا اسمع سوى الضحكات وهي تتلاشى ويأتيني ذلك الصوت المشؤوم معلناً عن صراعٍ جديد، لا ينتهي إلا وانا منتهية.

alsadim

سجل أنا عربي
          أنا اسم بلا لقبِ
          صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
          يعيشُ بفورةِ الغضبِ
          جذوري...
          قبلَ ميلادِ الزمانِ رستْ
          وقبلَ تفتّحِ الحقبِ
          وقبلَ السّروِ والزيتونِ
          .. وقبلَ ترعرعِ العشبِ
          أبي.. من أسرةِ المحراثِ
          لا من سادةٍ نجبِ
          وجدّي كانَ فلاحاً
          بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
          يعلّمني شموخَ الشمسِ قبلَ قراءةِ الكتبِ
          وبيتي كوخُ ناطورٍ
          منَ الأعوادِ والقصبِ
          فهل ترضيكَ منزلتي؟
          أنا اسم بلا لقبِ
          
          _ 

alsadim

في هذا العالم الحرية نفسها مقيدة ، الحقيقة مسجونة ايضاً ، لن تُكسر القيود بسهولة ، نحاول ان نكسرها فتكسرنا مرات و مرات،  نتأمل الحرية من نافذة لم تصلها الشمس لذا من الضروري أن نصارح أنفسنا بضرورة الجدران ، بأهمية الاتِّكاء ، اذا كان السجن واقعاً لا بد ان نعترف بفضل فراغات القضبان .