كان يوم مُمطر وأنا من عُشاق الأيام المُمطرة
خرجتُ لرؤية المطر وكان ذلك لما يقارب الست ساعات
ليس بالقليل كما أنني شخص كثير التفكير
وهذه رسالة مني بعد تفكير طويل وجدًا ؛
ستكون اخر رسالة مني لكم وأنا مُمتنة لكم كثيرًا لدعمي
ودعم كتاباتي التي لا يعلمها غيركم ، عالمي الخاص.
مُختصر الاسباب إنني أعدتُ التفكير في ذاتي
لا أريد أن افعل ما يُغضب مَن خلقني
كيف سأواجه رَبي وأنا أكتب عن علاقات مثلية مُحرمة ؟
تأنيب كثير يراودني ولا يعلمهُ سوى الله
ولكن قررت إنني سوف اغلق حسابي عن قريب
فقط اريد من الذين قرأوا رواياتي أن يعلمون سبب اختفائي