__عَرَبِيَّةُ المَحْيَا، إِذَا مَا أَقْبَلَتْ خَجِلَ النَّهَارُ، وَسَارَ نُورُ سَنَاهَا فِي طَرْفِهَا سِحْرُ الخَلِيجِ تَأَلُّقٌ وَعَلَى الخُدُودِ تَبَسُّمٌ مِنْ وَرْدِ فَاهَا سَمْرَاءُ، كَالْكَرْمِ الأَصِيلِ تَفَاخُرٌ فِيهَا المَهَابَةُ، وَالسُّكُونُ حَيَاهَا تَمْشِي، فَيَتْبَعُهَا الجَمَالُ خُطُوَاهَا وَيُضِيءُ حَوْلَ الأَرْضِ مِنْ مَسْرَاهَا .
- كَلِبَي بِودَاعَه حِسّ بِضيَاعه !
- JoinedOctober 7, 2025
Sign up to join the largest storytelling community
or