روايتي "سارين" أعز رواية على قلبي كانت مستوحاة من هي المجزرة يلي لهلئ عالقة بعقلي من لما شفنا أحداثها عالتلفزيون وأنا طفلة
ما كانت الأولى ولا الأخيرة من عمايل هدوك الانجاس يلي ما بيتسموا بس كانت فظيعة لدرجة بتعلق بكل ثنايا الذاكرة
هي مهدتلي طريق الكتابة عن الثورات والأنظمة الديكتاتورية وخلت قلمي حر ما بيخضع لأي ظالم بهالأرض
خلته صوت الحق وبس
يمكن أيام سوريا هلئ صارت بيضا وصرنا ما ننام على ضيم وأذى
بس هاد ما يعني انو نسينا ليالينا السودة يلي مضت
ناطرين يحاسبوهن، ناطرين نشوف شي اسمه عدالة، يمكن عم تتحقق جزئياً، بس ما رح ننسى لحد ما آخر اسم يتحاسب ويخضع للمحاكم
وازا ما تحاسبوا بهالأرض فنحن لما تنفتح ابواب السماء لألنا مارح نتخلى عن طفل واحد ما ناخد حقه قدام العدل الإلهي..