_IXAXI_

أحببتُهُ، فزرعتُ فيهِ حياتي
          	لكنّهُ ماضٍ كسيفِ الشتاتِ
          	كانَ الكلامُ جميلَ وجهٍ زائفٍ
          	لكنّهُ يخفي جراحَ النهاياتِ
          	ظننتُ بهِ نبضًا يُحيي شعوري
          	فإذا بهِ مرآةَ ذاتي المماتِ  . 

_IXAXI_

  ‏وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ 
          	  تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ
          	  أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى
          	  أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟
          	  وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي
          	  وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ
          	  كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج
          	  ويكاد مِن أمواجه يتكسرُ.
Reply

_IXAXI_

ذَبُلتُ كالوَردِ في طقسِ الفِراقِ،
          	  لا ظلَّ لي في مَدى الأشواقِ باقِ
          	  غابَ الحَبيبُ، وما للروحِ مَأوى،
          	  فالعُمرُ ذابَ على كفِّ الاحتراقِ
          	  سالت دموعي على وجهِ الليالي،
          	  وارتجفَ الحرفُ من وجعِ اشتياقي  . 
Reply

_IXAXI_

أحببتُهُ، فزرعتُ فيهِ حياتي
          لكنّهُ ماضٍ كسيفِ الشتاتِ
          كانَ الكلامُ جميلَ وجهٍ زائفٍ
          لكنّهُ يخفي جراحَ النهاياتِ
          ظننتُ بهِ نبضًا يُحيي شعوري
          فإذا بهِ مرآةَ ذاتي المماتِ  . 

_IXAXI_

  ‏وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ 
            تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ
            أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى
            أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟
            وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي
            وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ
            كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج
            ويكاد مِن أمواجه يتكسرُ.
Reply

_IXAXI_

ذَبُلتُ كالوَردِ في طقسِ الفِراقِ،
            لا ظلَّ لي في مَدى الأشواقِ باقِ
            غابَ الحَبيبُ، وما للروحِ مَأوى،
            فالعُمرُ ذابَ على كفِّ الاحتراقِ
            سالت دموعي على وجهِ الليالي،
            وارتجفَ الحرفُ من وجعِ اشتياقي  . 
Reply

_IXAXI_

أَنَا المريضُ بحبٍّ لَمْ يَكْن يَوماً دَوائي ،
          أنامُ عَلَىٰ الألم، وأصحو فوقَ أشواقي ،
          أحببتكَ حَتَّىٰ صارَ قلبي جِثةً ،
          يموتُ كلَّ يومٍ.. بلا عزاءٍ وَ لا باقي  . 

_IXAXI_

كم كنتُ أكتُمُ نارَ الغيظِ محتسبًا
            وكم صبرتُ على مَن كان آذاني
            لي مبدأٌ في التغاضي لا أُبَدّلُهُ
            إلا إذا ما تمادى الجاهلُ الجاني
            هل تحسبونَ فؤادي كان مِن حَجَرٍ؟
            أو أنني مَلَكٌ مِن عالَمٍ ثاني
            لي مِثْلُكمْ قَلبُ إنسانٍ يطاوعُني
            حيناً ويخذُلُني في بعضِ أحياني .
Reply

_IXAXI_

  ومَنْ يأمَنِ الدُّنيا يكنْ مِثْلَ قابِضٍ
            على الماءِ خانَتهُ فُرُوجُ الأصابِعِ
Reply