تتوجع وتأمل الشِفا
...فقيرٌ تبتغي الغِنىٰ
تتألم أليس كذلك؟
أحمد ربك علىٰ النعمِ، فلست أسوأ من أهلِنا في فلسطين، كيف تظهر عظامُهم من بين جلودِهم جَوعًا! كيف يصرخون ألمًا!
ألم ترىٰ كيف الدماءَ في كلِ مكانٍ، والحُطامَ ملأ الأرجاءَ. فقل الحمدُ للهِ كثيرًا، وأدعو لهم بالفرجِ.
في كل سطرٍ من هذا الكتاب أنينُ قلبٍ أرهقه الوَجعُ، فحين يضيقُ الجَسدُ بالألمِ، وتنوءُ النفسُ بالوَجعِ، ينبثقُ من بين السطورِ نورُ الأملِ، سِجلٌّ من نبضٍ ودمعٍ، بين ألمٍ وصبرٍ، يأسٍ ورجاءٍ، أربعةُ مواقفٍ من حياةٍ تنبضُ بالحقيقةِ...فهل تملكُ البسالةَ لتقرأ ما كتمَه الوَجعُ؟
https://www.wattpad.com/story/352351747
♯هذا الڪِتابُ ليس إلا مُشاࢪڪة في مسابقةِ فعاليات تبصࢪة
كَم أهِيمُ بتلكَ الحرُوف، عسَانِي ما أنحرّم منهَا !
ومَا ظننتُ القلبّ ناسيًا، بل يسُرّني..
أن أعرِف بأن بالقلب ّ لي مكَانٌ فِيه !
ومَا تشكّـكتُ يومًا بذَلك الأمر ولا بمكَانتِي فيه !