nabaTK518

لدي صورةٍ لها
          وهي تبتسم
          لا تعدي ليلةٍ واحِده
          إلا وقَبلتُها
          وحين يأتي الصَباح
          وتُملئ الدُنيا الشمس
          أشعِر بخير
          أنا والفقراء والأطفال وكِبار السن

nabaTK518

︎︎ ︎︎ ︎︎ ︎︎  you'll         always
          be the person that i love
            the most in this world 
               nothing could ever
                 compare to the
                     love I have
                           for u

nabaTK518

I was looking at the sky and contemplating the stars and the moon, and it was really an amazing sight, but one star attracted me,
           it was shining beautifully, and its light was only white, this star was the only one that attracted me I kept looking at her for a long time  , And just as I found this distinguished star, I found you, and you became my star, 
          which I hope to contemplate without getting bored. My star, 
          which I loved among all the stars, was a wonderful thing, and it will remain wonderful thing. 
          How I wish I could do many things.For you and always prove to you
           that you are really special to me and that I love you very much ★

nabaTK518

لماذا انتِ؟ 
          لأنك جميلة ، لأن لديكِ عينين رائعة ، و ابتسامة خلابة و ملامح ساحرة ، لأن لكِ لسانًا عذبًا و طبعًا رطبًا ، لانك رحبة و حنونه ...
           هذا هراء ثمة الكثير من النساء اللآتي يحملن الصفات ذاتها و بالرغم من ذلك لم اقع ألا في محبتك انتِ 
          بالطبع كان لصفاتك يد في جعلي احبك ، لكنك انتِ من تجملين الصفات و ليس العكس ، الجمال مثلا  يمكن أن نجدهُ في كل شيء لكنه حين سكن وجهكِ ، بدا مناسبًا تمامًا ، و لائقًا ، و كأنه موطنه الحقيقي ، و مكانه الذي يستحقه . 
          عينيكِ أيضاً كان يمكن ان تكون سماءً او بحرًا ، لكنها اختارات ان تكون أملاً لي ، و الفجر أيضًا كان موجودًا قبل ان يصبح ابتسامتك . 
          و ثمة الكثير من الأعمال الفنية التي تحمل ملامحك ، كم اغنية يخطر وجهك عند سماعها؟ كم قصيدة ترتدي جمالك ؟ كم لوحة تتمنى لو إنها تحتضن شيء منك؟ 
          أما العذوبة فكل النساء لديهن نصيب منها ، و أما طبعك فإنه من العادي جداً ان الازهار رقية ، أما رحابتك و حنانك فكلانا يعلم أن هذا الأمر ليس في يدك ، لقد خلقت حنونه هكذا ، رحبة حنونه ، تستطعين احتضان العالم كله بكلمة واحدة . 
          لماذا انتِ إذن ؟ كنت سأسال نفسي هذا السؤال لولا انني اعرفك . 
          كنت سابحث عن سبب أحُبك لاجله لولا انني احبك من اجلك ،
          لولا انكِ انتِ ، المميزة بعادتك ، الفاتنة بلا شيء بالرغم من انك تملكين كل شيء ، كأنما الجمال فيك ليس الا تباهيا .
          و كأنني اقلل من شأن محبتك حين ابحث عن سببٍ لها ، و كأن كل الاسباب التي تدعو إلى المحبة ، شيئًا فائضًا عن الحاجه ، شيئًا يضيف سحرًا الى سحرك ، ولا ينقص غيابه من محبتك شيء . 
          لماذا انتِ ؟ لأنك انتِ