X_vh32

تجَاوزتك وكمّلت 
          	مُجبر چَنت مو بّطل
          	ليّش أسِتلذ بالنَصر 
          	وأدرّي أنا مَو نشمِي ؟
          	غصبًا عليّة عشِت 
          	مِن إنتَ مو يّمي
          	گلت علىٰ هجَرك حِلو 
          	وگالولي عفيّة وكفَو
          	بَس النتيّجة شنَو 
          	گدام ناسِي الصدِگ
          	أنا ربُحت الحَرب 
          	بَس خسِرت حلمّي.

X_vh32

تجَاوزتك وكمّلت 
          مُجبر چَنت مو بّطل
          ليّش أسِتلذ بالنَصر 
          وأدرّي أنا مَو نشمِي ؟
          غصبًا عليّة عشِت 
          مِن إنتَ مو يّمي
          گلت علىٰ هجَرك حِلو 
          وگالولي عفيّة وكفَو
          بَس النتيّجة شنَو 
          گدام ناسِي الصدِگ
          أنا ربُحت الحَرب 
          بَس خسِرت حلمّي.

X_vh32

سولفتك بگلبي شطلعك للناسَ؟
          عمُر جمرت هواك بعيني قابضها 
          ومَارهمت عدل بدلت ليل بليل ..
          مشكلتي القَواعد كُلها حافضها 
          بعَيد شوصلك مَايعبر الكتال
          القدر يم روحي جابك لو عكس حضها
          أعاند .. وأنكره
          بسَ انتَ رائيك سيف 
          كلمتك صح غلط مَاجنت اعارضها
          مخرز لو بخت !! لو صدفة لو محضوض
          أصير وياك ضدي وروحي اناقضها.

X_vh32

اصبر الروح بيش، 
          
          وأنت بية الروح 
          
          ،وإذا تطلع أظِلَن بس جسد خالي ،لگيتك من چنت ما لاگي كل الناس 
          
          ،أنت أول مُحب وصرت تالي 
          
          ،يلكلك محبة وأنتَ أحن مخلوق 
          
          ،معقولة الحمامة تصير چتالي 
          
          ،صح ماكو بجمالك أني أدري بهاي 
          
          ،وروجة رقتك ما كضها أي جالي 
          
          ،حرام عليك تزعل وأنت الصوج 
          
          .أجيك أنا أعتذر وبلا ذنب خالي

X_vh32

‏إنّي رحلتُ إلى عينيكَ أطلُبها
          ‏إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصرا
          ‏كلُّ القصائدِ من عينيكَ أكتُبها
          ‏ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدرا
          ‏صارت عيونُكَ ألحانًا لأغنيتي
          ‏والقلبُ صار لألحانِ الهوى وَترَا

X_vh32

ألِم بروحِي
          أحاوِل ما اضَل مكسور
          و اعرُف صَعبة لَم الجام المكَسر
          أمشي و ألتفِت .
          مَطلوب دَم و دِين
          انا اتمنى استقِر .

X_vh32

عَجِبتُ مِنكَ وِمنّي
          يا مُنيَةَ المُتَمَنّي
          أَدَنَيتَني مِنكَ حَتّى
          ظَنَنتُ أَنَّكَ أَني
          وَغِبتُ في الوَجدِ حَتّى
          أَفنَيتَني بِكَ عَنّي
          يا نِعمَتي في حَياتي
          وَراحَتي بَعدَ دَفني
          ما لي بِغَيرِكَ أُنسٌ
          إِذ كُنتَ خَوفي وَأَمني
          يا مَن رِياضُ مَعانيهِ
          قَد حَوَت كُلَّ فَنِّ
          وَإِن تَمَنَّتُ شَيئاً
          فَأَنتَ كُلُّ التَمَنّي .

X_vh32

أرى الدَّهْرَ لا يَرْضَى بِنَا حُلَفَاءَهُ
          وَلَسْنَا مُطِيقِيهِ عَدُوَّاً نُصَاوِلُهْ
          فَهَلْ ثَمَّ مِنْ جِيلٍ سَيُقْبِلُ أَوْ مَضَى
          يُبَادِلُنَا أَعْمَارَنا فَنُبَادِلُهْ