SasaSasa486813

يا حبايبي.... انا اسفه اني بقى لي كم يوم ما بنزلش حاجه بس والله العظيم مشغوله في فرح اخويا خلاص هانت كلها كم يوم وكل حاجه هتخلص ومن اول الشهر الجديد ان شاء الله هبدا انزل من جديد..... وشكرا لكل اللي بيسالوا عني بجد واحب اطمنكم عليه انا زي الفل مهلوكه بس في الحاجات بتاعه الفرح وكده  عقبالكم جميعا يا رب

AmrYasyn1

الف مبروك ياسولي ربنا يسعدة يارب 
Reply

Adelmohamed948

ولا يهمك يا عمري والف مبروك 
Reply

ayltajsy

@SasaSasa486813 انتى اتاخرتى علينا اوووى 
Reply

ayltajsy

واللة العظيم وحشتيينى موووت ياسو بجد واللة
          طولتى لوى انا عمالة اعد  الايام وحشتينىىى بجد
          دا انا حفظت رواياتك كلها من كتر ما بقرأهم

rofBts

سالي انا جاية اقولك انك وحشتيني اوي، وان انا قاعدة اعيد رواياتك والله، ومستنيا الشهر يخلص بقا عشان ترجعي تاني وحشني الكومنتات وانك تردي علينا والله وحشني راجح وشمس وجاد وسما والشيخ صقر وتميمة فينك يابنتي 
          لزم تعوضينا بقا لما ترجعي، وياريت ترجعي بسرعة ♡"

SasaSasa486813

@ rofBts  يااااا للوحييي 
Reply

MohamedAdel0927

تحفظُ الآية في ظلِّ حدثٍ أو ظرفٍ معيَّن، ثمَّ تمضي بكَ الأيام فتعود لتلك الآيات فتتذكَّر الأحداث، فتُخالطك نفس المشاعر السَّابقة وكأنَّك تعيش اللَّحظةوقد اشتركت جميع الآيات بمشاعرَ ثابتة يدفعها هدفٌ واحد  قد أصبحت شيئًا اعتاده صاحبُ القُرآن حتَّى تلذَّذَ به يستيقظ من النَّوم فيبدأ يومهُ بالقُرآن، وإن شُغل عنه سابق الوقتَ حتَّى يعود إليه وما إن تسنح له الفُرصة ولو لحفظ آيةٍ واحدةٍ أو جُزءٍ منها سارع إليها حتَّى يُتمَّ حفظ نصابهُ الجديد قبل مُضيِّ اليوم، يُجاهدُ في تثبيتِ محفوظه لكنَّهُ يُواجه صعوبةً في بعضه فيُخطئ ويُخطئ ويُخطئ ، وبعدَ دعواتٍ وإلحاحٍ وتذلُّلٍ وافتقارٍ وانكسار لله تعالى يأذن سُبحانه فيثبت المحفوظ وكأنَّهُ ما أخطأ فيهِ قطّ ! مرَّت أيامٌ لولا لُطف الله بعبده وما وجدَ من مواساةِ القُرآن له، لربَّما لم يتجاوز محنته، كان يمرُّ بالآي فتارةً يعجب وتارةً يضحك وتارةً يبكي، تارةً يرغبُ وتارةً يرهب كان يمرُّ ببعض الآيات فيقول " كيف لم أعرفها من قبل " كان يحفظُ الآيات ويتنعَّمُ بها فتعرضُ لهُ بعضُ المعاصي الَّتي قد زيَّنها الشَّيطان فيتذكَّر الكنز الَّذي بين جمبيه الَّذي قد جعل قلبهُ وعاءً له فيخشى ضياعة فَيأبى ويُعرض وتارةً يضعُف ويستسلم فما إن يُفيق من غفلته حتَّى يشعر وكأنَّ شيئًا بداخله قد تغيَّر يُقبل على الآي ليحفظها فيشعر أنَّ شيئًا يحول بينهُ وبينها، يُراجع محفوظه فيكثر خطأُه ونسيانُه حتَّى يتوب فيتوب الله عليه فما أوسع فضلهُ ورحمته يمرُّ بهِ يومُ تطرأ عليهِ أحداثُ فتشغِلهُ عنه فلا يَنهل منه المقدار الَّذي كان ينهله كلَّ يوم فيشعر أنَّ روحهُ عطشى وتحتاجُ بشدَّةٍ إلى روائها من كتاب الله عزَّ وجلَّ أعتقد أنَّ كلَّ حاملٍ للقُرآنِ مُنشغلٍ بهِ قد مرَّ بشيءٍ من هذه المشاعر إن لَم يكُن جميعها، وليست هُنا على سبيلِ الحصر، إنَّما هو بعضٌ من النَّعيم الَّذي يتقلِّب فيه صاحبُ القُران فهنيئًا لهُ  هنيئًا لهُ ما وعاهُ قلبُه .