عَفواً من الجميع، لربّما أصبحتُ رسائلَ كثيرة، لكنّي حاولتُ كثيرًا أن أكتب باللهجة أو بأسلوب الرواية، فلم أوفّق.
لذلك قرّرتُ أن أنفردَ، وأن أكتب ما لا يكتبهُ الجميع على واتباد، وأن أنشرَ ما كتبتُهُ وما سأكتبهُ مستقبلاً.
هذه المساحةُ خصّصتها لي وحدي، لتكون سجلًّا صادقًا لتجربتي، ولرحلتي في الكتابة، بعيدًا عن التقليد أو الالتزام بما يكتبه الآخرون.
عَفواً من الجميع، لربّما أصبحتُ رسائلَ كثيرة، لكنّي حاولتُ كثيرًا أن أكتب باللهجة أو بأسلوب الرواية، فلم أوفّق.
لذلك قرّرتُ أن أنفردَ، وأن أكتب ما لا يكتبهُ الجميع على واتباد، وأن أنشرَ ما كتبتُهُ وما سأكتبهُ مستقبلاً.
هذه المساحةُ خصّصتها لي وحدي، لتكون سجلًّا صادقًا لتجربتي، ولرحلتي في الكتابة، بعيدًا عن التقليد أو الالتزام بما يكتبه الآخرون.
الكتب السابقة والمستقبلية
الأوّل: "الكوكب والنجمات"
أُنتج بإدارةِ الكاتبِ حسين عبد الجليل ضمن مجموعةٍ خاصّة.
الثاني: "أجل غزة الصامت"
الثالث: "المختلف"
الرابع: "أوباش"
جميعها أُنتجت بإدارةِ فرح قصي في دار اندماج الكاتبات.
الخامس: سلسلةٌ من ثلاث قصص (خاصّ بي فقط)
السادس: "ذَاتٌ مُتَلخبِطَة" (خاصّ بي فقط)
يجمع هذا الكتابُ قصصي ومدوّناتي التي كتبتُها عبر السنوات.
السابع: "حين اكتملت بي الثامنة عشر" (سيكون خاصّ بي فقط)
يتحدّث هذا الكتابُ عن رحلتي من الصفر وحتى 20/8/2025، آخر يومٍ من تلك المرحلة.
الثامن: كتابٌ قادم (سيكون خاصّ بي فقط)
هو عملٌ أدبي وفني وفلسفي متكامل، يمثل المرحلة الجديدة من تجربتي الكتابية والفكرية.
بعدَ السَّلامِ والتحيَّةِ
للتوضيحِ: في هذهِ الصفحةِ ستُعرضُ كلُّ ما كُتِبَ سابقًا، منذُ بداية رحلتي وحتى عمر الثامنة عشرة.
ستجدون هنا ستَّةَ كتبٍ سابقة، وكتابًا خاصًّا بعمر الثامنة عشرة، وكتابًا خاصًّا بوحدتي؛ كلُّها تعكس مراحلَ مختلفة من حياتي، بعضها يُمثّلني تمامًا، وبعضها قد لا يعكسُني بشكلٍ كامل.
هذهِ المساحةُ ليست مجرد كلماتٍ، بل نافذةٌ إلى عالمي، سجلٌّ لتجربتي، ومجسّدٌ لخطواتي ونضوجي، حيث تتقاطع الطفولة بالمراهقة، والفكر بالكتابة، والعزلة بالاكتشاف.
كلُّ نصٍّ هنا يُقدّم لمحةً عن رحلتي، ويُتيح للقارئ أن يتابع معي كيف تشكّلت شخصيتي، وكيف صغت كلماتي، خطوةً خطوة، حتى اكتملت بي الثامنة عشرة.
إنها دعوةٌ لكل من يقرأ: لتدخلوا عالمي، لتشهدوا مراحلَ نموّي، ولتستلهموا من حروفي التي رسمتُها بعزيمةٍ وصدق، وحدسيةٍ وشغف، رحلتي الفردية التي صنعتني كما أنا اليوم.