"أأذنت بالدخول؟"
فتحتُ ذلك الباب الآخر، لا بابًا من خشبٍ ومفاصل، بل بابًا خفيًّا يفضي إلى عالمٍ يسكنني. عالمٌ ظلاميّ لا يُنيرُه إلا وهجُ الخيال، ولا يملأه إلا صدى أفكاري وهمسات الحكايات التي لم تُروَ بعد.
وما إن ولجتُ ذلك العالم، حتى وجدتُ قلمًا... لا يشبه سواه، كان يسردني، يكتبني، يرسمني على الورق كما لم أفعل من قبل. أدركتُ حينها أنني لست مجرد فتاة؛ بل راوية، عاشقة للخيال، هامسة في دروب الحياة الجانبيّة، حيث يسكن المجهول، وتبدأ الحكايات.
ها هو قلمي قد بدأ، يسرد، ينسج، يحلّق...
فهل تأذن لي؟
هل تسمح بأن أفتح لك بابي؟
بابًا ليس ككلّ الأبواب، بل مدخلًا إلى رواياتي، إلى عوالمي التي خُلقت من الحرف والدهشة.
أدعوك، لا لتقرأ فقط، بل لتدخل، لتعيش، لتتوه، ثم تجد نفسك في ما لم تكن تتوقّعه
- JoinedJune 22, 2025
Sign up to join the largest storytelling community
or

أهلا بنوتات روايتي ما نالت الشيء الاريده أي بلاحرى جدا تفاعل قليل وجدا دا تعب بترويج والكتابه وسرد عليها وأي فائده ماكو ف الروايه مراح تكتمل إلا بعد ما اشوف تفاعل مقنع يجعلني استمر ع أقل ٢٠ شخصView all Conversations
Story by رِيتَاجُ.
- 1 Published Story

Fake mask.
936
103
9
Posso ballare?
اصبَحت تِلك الكَـلمة رُعبـي الوحيـد .
-
واللعـنة علـيك مَاذا تُريـد !
:مُلكاً لـي
-
هـل تظـن...