NadaAdel205

ان شاء الله هبدأ انزل روايه جديده عاوزه تفاعل بقا عشان اكمل 

fatmaabdelmeeged2004

✨ استعدي لدخول عالم مختلف ✨
          لو قلبك بيضعف قدام العشق  ولو بتحبي تعيشي جو الغموض والقوة  يبقى مكانك الطبيعي هو عالم بيري الصياد… عوالم مش بس بتتقرى، دي بتتعيــش! 
          
           الروايات اللي هتخطفك:
           لهيب انتقام الملكة – مكتملة
           بحر العشق – مكتملة
          ️ عشق الأسود – مكتملة
           ذئاب من نار – مكتملة
           تشعل النيران – مكتملة
          
          ⚖️ غرام القاضي – مكتملة
          ️ لعنة القاضي – حجز والاستلام فوري
          
           نوفيلا امتلكتني طفلة – مكتملة
           هوس الكينج – مكتملة
           غول الصعيد – تحت الكتابة… واللي جاي أقوى 
          ❓ هل انتي مستعدة تدخلي أخطر عالم من العشق والغموض؟ 
          
           انضمي لاول مرحلة من رحلتك التي تبدأ من (عالم الروح)
          https://www.wattpad.com/user/berry33331?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=fatmaabdelmeeged2004

El_Amira_

https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)