معزوفة الموت
"كل لحن يحمل جثة، وكل صمت يخفي صرخة..."
ظنوا أنها مجرد رحلة إلى جزيرة نائية... شمس، بحر، وذكريات جميلة.
لكنهم لم يعلموا أن الجزيرة لا تستقبل الزوّار... بل تبتلعهم.
واحدًا تلو الآخر، بدأ الأصدقاء بالسقوط في فخ مجهول، والموت يرقص على إيقاع صاخب لا يسمعه سواهم.
في قلب الظلام، ومع اشتداد الرعب، يتوجب على ياسر أن يختار: أن يهرب... أو يواجه الشر وجهًا لوجه.
ماضٍ مدفون وأصوات لا تهدأ...
في هذه الرواية، الحقيقة أكثر رعبًا من الخيال، والموسيقى... لا تُعزف إلا حين تسقط ضحية جديدة.