ﻓِﻛّرْتُ ﺑِأَنْ أَﻛْﺗُبَ ﺷِﻋرَاً ﻼ ﻳُﮬْدَرُ وَﻗْتُ اﻟرُّﻗَﺑَاءِ, ﻼ ﻳَﺗْﻋَبُ ﻗﻟْبُ اﻟخُلفَاءِ, ﻼ ﺗِخْشَى ﻣَنْ أَنْ ﺗﻧْﺷُرَهُ ﻛُلُّ وِﻛَالاتِ الْأَﻧِﺑَاء, وَﻳﻛُونُ ﺑِﻼ أَدْﻧَى خَوْفٍ ﻓِي ﺣوْزَةِ ﻛُلِّ اﻟقُرَّاءِ, ﮬﻳَّأَتْ ﻟِذَﻟكَ أَقْلَاﻣِي وَوُضِعَتْ اﻼَٔوْرَاقُ أَﻣَامِي وَﺣشَدَتْ جَمِيعُ اﻼرَاءِ ثُمَّ . . ﺑِكُلِّ رَﺑَاطَةٍ جَأْشٍ أَوْدَعَتْ الصَّفْحَةُ إِﻣْضَائِيَّ وَﺗرَأَتُ الصَّفْحَةُ ﺑَﻳِضَاءَ ،! رَاجَعْتُ اﻟنَّصَّ ﺑَإِمْعَانِ فَبَدَتْ ﻟِي عِدَّةُ أَخْطَاءٍ ،، ﻗُمْتُ ﺑِحَكَ ﺑَﻳَاضِ اﻟﺻّفْحَةِ وَاﺳﺗَغْنَيْتُ ﻋَنْ اﻼَٔمْضَاءِ.