Martina Sofia

نشرت مسبقًا مقطع عن التفكير السلبي لكل من يهتم بهذا الأمر ويريد التعرف على نفسه وعلى من حوله وإن أمكن تغيير ذلك تغييرًا إيجابيًا...
          
          وقمت أيضًا في هذا المقطع بالإجابة على السؤال الذي يتكرر كثيرًا:
          
          "هل التفكير السلبي بالفعل يختلف في النتيجة عن التفكير الإيجابي أم هو محض تفكير والإنسان هو هو لا يختلف مهما كانت الطريقة التي يفكر بها" 
          
          وأظن أن هذه النقطة بالذات محطة أسئلة الكثير منكم كما كانت محطة أسئلة كثير لي...
          
          النجاح باختصار كتاب ستجد فيه الحلول لكل مشكلة من مشاكل حياتك عليك فقط القراءة لدقائق لا أكثر لن تخسر شيئًا

          سِکْنا فُيَ بًيَوٌتٌ خِلَى ! 
                    ونعيش ميتة الروح 
                      لا قلوب ولا نفوس 
                   جميعها خفوت للموت... 
          

تِضَجَّ السُّطور بِحُرُوُفِ ناهضة الأدب جاهرة الوضوح قليلة التبين حرف الألف 
          وقوفًا لبدايات الأبجدية تقيم على النفس 
          عفافًا يتخالج المرى كم زرع فيهم الآثر 
          من حروفًا ناطقة مشاعرَ والِم‌ٌ كيف الحروف ورقية تكتب على ورق عتيق 
          تجعل المشاعر تنفجر ونغرق في إبحار طويل وسط بحرًا وفي عقر المدن والحقائق
          في عوالم الكتب بدايات واشخاص أبعدوا
          قلوبنًا بمكان جديد زرعوها التحيي عن 
          قلوب نابضة بحياة الكتب في مدينة 
          السُنْدُس وألغُمُوض فِي هذه الصفحات نسافر فيها إلى اهداف ساعية لتخيلُ لا تبدأ 
          بوررقة واحدة وكتاب واحد فقط ابدا بقلبك الهاوي تقليب القصص سافر ثم عود لواقع حياتك باحاسيس جديدة فكر 
          وغاية مختلفة توضع في قيد التفيذ ذاك هو الكتاب وعالم الكتب رحلة تعلمنا معاناة الآخرين وبناء المطلق المستحيل لينجحوا ، ذاك الكتاب الذي يكتب لا يقراء انهُ حُنُوّ لفِرار العقل لمدينة الكتاب . 
          

تنادي في الحجال إِجْلاءُ شَجَا
          إلمتالمين جَزَعنٌ مِنَ حَلِيمُ مجأجأ
          دِبر ألنحَلُ قد قحِ يتجا
          وأن حلَ سوأد معتشم سجَا
          أَغَور الوطيدة يجأ. 
          
          
          2023/11/6

حضنًا دافى وسيوف تتضأرب 
          أنعاشُ مترأكمة بقلوب براره
          عيون تجثم صراعها حرب 
          ملوكًا تبغى واطفالاً تهوى دفى توارب 
          زهور تقتلعُ خيولاً تنبطح جوره 
          ثورة تقيم على المذابحُ مسالخ ذرب 
          لا يبقى غير الذكر..... 

كَأَنْتَ رَوَأَئِحِ الشَّوْقَ تَفَوُّحَا
          قِيلَ أَنَّ الْمِسْكَ يَصُوخُ مُتَعَطِّرًا
          عَنِ الذَّهَبٌ وَ الْفِضَّةٌ فِي إِجْسَادِ الطَّهَارَا يَلُوذُ مُعَمَّدًا شَمَتْتُ الطِّيبُ مِنْ بَعِيدُ فَقِيلَ دَمًا
          شَهِيدً قَدْ إِنْحَرَ الرَّأْسُ دَمًا
          دْنَا إِلَيَّ الْعَطِرُوا كُلَّمَا أَقْتَرَبْتُ زَادَ شَوْقًا
          لِفُوحِ زَكْيَي الرَّائِحَةِ فَوْحًا
          كَأَنَّ التَّرَأُّبَ يُمْسَى مِسْكٌ مُعَطَّرًا
          وَالْهَوَاءُ مَا وَجَدْتُهُ سِوَى زَاكِيًا
          اللَّهُ غَفُورٌ عَلَى عَبْدِهُ لِيُمِيَّتَهُ شَهِدَا
          إِلَّا أَنَّ الْمَوْتَ مَذْمُومًاً إِذَا اظْلَمَا
          الْحَقُّ فِي الرَّيْبِ مَا خَضَعَا
          السَّيُقُ أَنَّ مَدَّهُ الْأَثْمَا
          فَيَقْطَعُ السَّمَاءَ مُلْهَثًا
          قَدْ أَفْلَحَ الصَّلَاةَ اللَّيْلَةَ نَجْوا
          فَلْيَقُمْ ذَأْكَ الشَّهِيدُ سَجًّا
          الْجَنَّةُ مَا أَبْطَى عَلَيْهُ كَدَأْ
          آلًا فِي مِلْكِهُ تَنَهُّشًا
          مَا فَعَلَكَ مُسْقِمًا؟
          فِي طِيبِ الْحِوَارِ مُنْعِمًا
          قَأْلٌ فَلَا: قُلْتَ فَالٍ
          أَيَبَكِي الطِّفْلُ عِنْدَ الْفِطَامَا
          قُلْتُ بِلَا: فَلَمَّا أَبَلَا عَلَيْكَ الشَّوْقَا
          أَنْتَ فِي النَّعِيمِ فَلَا تَغْشَا
          : وَأَنْ اصْبُوتَا السَّبْعُ أَنِّي لَوَطَنَا
          صَمْتُ الْحَدِيثَ صَمتا
          وَقَدْ غَمَرَ السُّكُوتَا
          الْوَتَرَاتُ مَا انْ كَشْفًا
          أَلْحَبٌ فِي الْعِشْقَا
          جَلَلًا لَا يُغْنِي الْحَالُ مَهْمَا

ما الشيب والحمل الذي حمله
          كفرأش أن طار تحركَ بسيف الهواء في خفة 
          الجناحان والحزنُ تطيب الحظات مع 
          الرحقُ وتنتظر الموت شائنُ الحالُ كبرهُ 
          مواجيعٌ أن تكلما وما خفي في العيون تحجزا 

كل يوم كانت الحروب 
          وكل يوم المذابح 
          يا طيل الوقت أتمضي
           أتسلخ الذي يدمع كنت بسبٌ 
          أبكي حقًا وكل فعل يقترف
          أخبئهُ أحزني أم حزني 
          أبكي وثم أبكي 
          يا زمان فقط لا تنصف
          كل يوم كل يوم أطغات 
          حلم تتلطخ بكوابيسِ
          أتسري الحياة معي أم عكس التيار 
          وللآرضِ خير من بعد الخياب 
          أجل... أجل آرضك تبقى... تبقى 
          لكن أنت سترحل لأحضان السماء 
          إلى مكانك الأبدي. 
          
          

كأن الهدى بهِ يهتدي 
          خشوعٌ لربه يدمعُ و الدمع بالشيب يطيبُ مجرد الإدبارَ امامهُ ميتمُ 
          إلى حانَى الله وحدهُ يسعى ليغتنموا 
          وقليلًا من يسمعُ ويبصروا
          فمنْ كأن من الجلالُ محرمها إلى وريب من فسادهم ليتساءلوا….. 
          

غدا ما مضئ محفل 
          الأسى 
          
          
          غَدًا مَا مَضِئَ صَبْوَةَ أَلْلَآنَ *وَكَانَ صَبَّةً لِلْغَادِرِيِّ
          مَحَفَلًاً بِالْآهَاتِ *** وَعَدًا كَالتَّذْكَارُ لِمَاَ جُلِئَ وَمَامَضِئَ مِنْ مَحْفِلُ أَلْسِنِينَ* *وَذِكْرَيَاتٍ لَا تَبْلُئُ
          مِنْ عِتْقِ الذُأْ الْعُمَرِيِّ ** وَكَالرِّيحِ تُجَاَلُ وَتُسَاجَلَ
          وَهَزَّازَهُ جِذْعَانٌ الشَّجّرٍ**سَجِيّاتٌ مِنْ عِمَدِ الثَّبَاتُ
          غُبَرَاءَ بِمَا وَلَئَ حَصَافَةٌ لِلْغَدِيِّ **تَشَذَّرَ اللَّفَى الْقَدَرِيُّ
          تَرَعْرَعَ مُهْجَةُ للَّصَوَّرَ ** لِمَا مُضِئَ وَعَتَقَ فِيهِ أَلْأَدْهَرِيُّ
          تَوَارَدَ أَلَابْلَجًُا بِأَلْوُضُوحٍ **وَبَيْنَ الْعُيُونِ تَوَارُى
          مَا كَانَ مِنْ جَفَاءِ أَلَآمِسُ سِوَى**غُيُومٍ تَحْجَب أَلْسَمَاءَ
          وَابْصَرَتْ بِالرُّؤْيَا مَا خَلَفُ **سُجُوَنُ الْإِلْمَامُ جَفَا الْمُعَنَّئِ
          ذُو هَجَسٍ شَدَيدٍ أَلَخَوفَ**وَاقْتَادَ كَلَمْحَ مِنْ بَصُرَ
          عِنْدَمَاَ أَرْتَدَ شَدْهَنَّ وَفَزَعًا **مِنْ هَفَوٍ فَكَرِهَ الْقَدَمَئُ
          وَتَوَجَّسَ بِكُمْ هُوَ خُدُوعَ بِأَلَحْضُرٍ *لَا يَرِئُ الْفُرُوقَ شَاسِعُهُ
          وَلَا انْصَافَ بِهِنَّ حَقُ
          وَإِذَا هُوَ كَالصَّحْرَاءِ مُتَجَرِّدُهُ **وَمُدْوِيهِ بِصَوْتِ أَلْرِيَاحٍ
          وَكَأَنَّ مَا مُضَئَ أَكْتَالٌ**عَلِئَ أَلَاوِرَاقٍ كَحَبَرٍ أَسْوَدَاً قَاتِمٌ
          وَ الْوَرَقَهُ الْبَيْضَاءُ طَمْسُ بَيَاضِهَا*وَأَصْبَحَ بَيَاضُ أَلْوَرِقِ
          مُغْرَقٌ بِأَلْدَمْسٍ انا.. وانا وصفحات حياتي كيف تبيضَُ مره اخرى؟.
          وقال لي: أين مني من ألمي وماضيٍ وما مني افعلُ؟ 
          وكيف الافكار تعيدني ليها لمن مامضى من صباي وحاولت نيسانةُ
          وكأن ما مضى اكتال على
          حاضر حياتي واغرقها! 
          بالدجى ورحيق الظلام 
          وإن لا يوجد رحيب من طيب ألكلامُ ما وجدَ بي كأنَ عثراتي وطغياني 
          على قادريَ الأعلىّ وعصيانيِ القواعَد الحياة 
          وخوفي من اوتد من الالفاظُ الذكراه ولايغفر لي كل ذنباً وقال لي اخاف أن أتوب وأسجدوَ
          اليهُ فاخجلهُ بالذنوبيْ
          لما لاتحاول وتحرر نفسكَ 
          من سجنُ الطغيان والضنوني 
          ؛ حاولت واني اقسم بمن احبةُ والله اني حاولت 
          لا تراى اني اؤمن برب واحد عليماً؟ 
          لا تجد بهذا ضحكاً وسخي! 
          بالسخف والاهانه