ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
"تخيل أن تستيقظ في عالم غريب، حيث لا مفر ولا إجابات... ماذا ستفعل إن وجدت نفسك فجأة محاطًا بالخطر، وحدك في زمن لا ينتمي إليك؟ هذا ما حدث مع ريم، الفتاة التي كانت تعيش حياة عادية حتى اختفى كل شيء من حولها!
عالم مختلف، أسرار تطاردها، وقوى غامضة تحاول السيطرة عليها. كيف وصلت إلى هنا؟ ومن يقف وراء هذه اللعبة الخطيرة؟
رحلة مصيرية تنتظرها، فهل ستنجو أم ستصبح ضحية لهذا العالم الغامض؟
اكتشفوا الإجابات هنا: [رابط الرواية]"
https://www.wattpad.com/story/376096604?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=renoreno_20XX
ممكن تدعموا هذه الرواية دعمكم الله في حياتكم