Aizen sosuke wife

اذن قول لي ما رايكي في فكره احببتيها ام اغير رائي تلك فكره تقريبا قبل 4 ايام وارج ان اقولها لكي منذ ان اختفيتي

تكمله
          
          
          عندما فتحت عيني، لم أكن في شقتي.
          شممت رائحة غريبة. رائحة خشب قديم، ورائحة طعام بسيط، ورائحة دخان خفيفة. كانت الغرفة بسيطة جداً، جدرانها من خشب متآكل، وفي الزاوية كانت هناك فوانيس ورقية بسيطة.
          صوت دافئ نادى من الخارج: "نيوتا! هل أنتِ مستيقظة؟ أبي يحتاج من يذهب معه إلى القرية!"
          تجمد الدم في عروقي. "نيوتا... كامادو؟"
          كان الصوت يخص تانجيرو. استدرت ببطء، ورأيت انعكاسي في دلو ماء بجانب السرير. لم أكن أنا. كان الشعر أرجوانياً غامقاً، لكن العينين كانتا بعينين تانجيرو نفسه: عينين حنونتين بنفس التوهج.
          وبينما كنت أحدق في وجهي الجديد، دخلت فتاة صغيرة بشعر أسود قصير، وضحكت بخفة. "يا نيوتا، لقد استيقظتِ!"
          هيروها! كانت هيروها كامادو!
          نظرت إليها، ثم نظرت إلى نفسي. فهمت ما حدث. لم يكن حلماً. لقد أصبحت نيوتا كامادو، الأخت الكبرى لعائلة كامادو. كانت حياتي الآن في هذا البيت المتهالك، قبل بداية القصة المأساوية.
          شعرت بوزن ثقيل على قلبي، لكنه لم يكن وزن الحزن هذه المرة. كان وزن المسؤولية. تذكرت كل الأحداث القادمة: موتهم على يد موزان، تحول نيزوكو، معركة القطار...
          نظرت إلى يدَيَّ، وقبضت عليهما بقوة. الدموع التي كانت تنهمر من الحزن، تحولت إلى دموع عزم.
          "لن أدع هذا يحدث." همست لنفسي. "لن يموت أحد. سأغير كل شيء."
          كانت هذه هي البداية. بداية قصتي الجديدة، في عالم كنت أحسبه مجرد خيال.
          

لديه فكره ان امسح روايتي عالم مختلف واصنع اروايه لعالم كيميتسو التي تكوم ان غتاه ذخبت لعالم كيميتسو
          
          كانت الساعة تشير إلى منتصف الليل، لكن عيناي كانتا مفتوحتين على مصراعيها، تراقبان شاشة الحاسوب المضيئة في ظلمة الغرفة. الفوشار الذي أحضرته كان قد برد، والمناديل المبللة كانت مبعثرة حولي. كانت الدموع تنهمر على خدي دون توقف، وتتشكل بركة صغيرة على ركبتي.
          "شينوبو..." همست بصوت أجش. "لماذا؟"
          كانت هذه هي المرة العاشرة التي أشاهد فيها هذا الجزء من الأنمي. معركة قلعة اللانهاية، وموتها الذي كان بمثابة لكمة قوية في صدري في كل مرة. كنت أعيش في عالمي الخاص منذ أن هربت، و"كيميتسو نو يايبا" كان لي بمثابة العائلة الوحيدة. كنت أضحك معهم، وأبكي عليهم، وأتمنى بشدة أن تكون قصصهم حقيقية.
          "ليتني كنت هناك." تمتمت، وكأنني أتحدث إلى شخص ما. "لو كنت هناك، لصلحت كل شيء... لم أكن لأدع أحداً يموت."
          ضغطت على زر الإيقاف، ونهضت من مكاني. شعرت بعبء ثقيل على قلبي. العالم الحقيقي كان بارداً ووحيداً، وشخصيات الأنمي التي أحببتها كانت مجرد خيال، تتكرر قصتها كلما ضغطت على زر التشغيل.
          وبينما كنت أقف أمام النافذة، شيء ما جعلني أتوقف. الشارع الذي كان يضج بالحياة قبل ساعات، أصبح صامتاً تماماً. لا سيارات، لا أضواء، لا بشر. كل شيء أصبح مظلماً وخالياً وكأن الزمن توقف.
          فجأة، ظهر نور أبيض ساطع في منتصف الشارع، وبداخله تشكلت امرأة. كانت فائقة الجمال، شعرها ينسدل كشلال من الفضة، وعيناها تلمعان كألف نجمة. ارتدت رداءً أبيض يتلألأ، وابتسمت لي بابتسامة دافئة.
          تكلمت بصوت خفيف كأصداء الرياح: "إذن... أنتِ تذهبين لعالم كيميتسو، وتُغيرين مصيرهم؟"
          تجمدت في مكاني. كيف عرفت ما كنت أفكر به؟ لم أستطع النطق، لكن قلبي كان يصرخ بالإجابة. لم يكن الأمر يحتاج إلى تفكير. كل ما تمنيته في حياتي كان أن أكون هناك.
          نظرت إليها بعينين متوسلتين، وأومأت برأسي بقوة. "نعم... موافقة."
          ابتسامتها اتسعت، ومدت يدها نحوي. قبل أن أفهم ما يحدث، شعرت بقوة هائلة تسحبني. كأنني أسقط في فراغ لا نهاية له. جسدي كله بدأ يتلاشى في نور ساطع. كانت آخر صورة رأيتها هي شقتي، وآخر ما شعرت به هو ملابس النوم التي كنت أرتديها.
          عندما فتحت عيني، لم أكن في شقتي.
          

رديت المتابعة واسففففففةةة

هاي ممكن انضم لا قروب البنات 

صباح لخير

حبيتأفتارك رجعلي ذكريات أنمي المفضل عندي

وينككك
          ليش ما تردين

كوكووووووووووووووووووووووووو