السلام عليكم متابعين، بالنسبة لفصول القيادي وأثواب التأخير في نزولها مع إنها كاملة هو اللخبطة اللي حصلت لما حذفتها بقت غير مرتبة، فبحاول ألاقي وقت وأظبطهم، كمان الصور المتحركة بتتحذف لما برجع أنزله وبحاول أجيب زيها أو هي لو لقيتها، الموضوع بياخد وقت ليس إلا، متنسوش تبلغوني رأيكم، وحاليًا مش عارفة هل هحذفها تاني أو لأ بس بالنسبة ليا عادي يهمني تقرأوا كل ما كتبته، دمتم بود
@ Elham_Refat190 تسلم أيدك يارب القيادي من أروع الروايات عندي وقت ابدعتي فيا بشكل رائع بتمنى لحضرتك التوفيق و النجاح
وناطرين غزوة انقياده ترجع بفارغ الصبر
بعد اذن الكاتبة ممكن متابعة ❤️
العمارة ❤️❤️⭐️⭐️
كل شقة ... حكاية
خلف كل باب . .. عالم
.بداخل شقة 7:في صالة فاتن الأنيقة، جلست النساء الثلاث في صمت للحظات. أحضرت فاتن لهن أكواباً من العصير البارد، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست وأخذت نفساً عميقاً، كقاضٍ يستعد لسماع قضية جديدة.
"ها،" قالت وهي توجه نظرها مباشرة إلى حياة. "إيه حكايتك أنتي كمان؟"نظرت حياة إلى يديها المتشابكتين في حجرها بتوتر، ثم رفعت رأسها وقالت جملة واحدة، جملة لخصت كل شيء:"متجوزة... ومش متجوزة."
قطبت ريم حاجبيها بدهشة. "دي فزورة؟"
لكن فاتن هزت رأسها ببطء، وقد فهمت على الفور.
"يعني... ما فيش حاجة؟" قالت بصوت خافت ومباشر.
هزت حياة رأسها بالنفي. "ما فيش."
"وده عيب... ولا رفض؟" سألت فاتن، محاولة فهم جذر المشكلة
"رفض." قالت حياة، وظهرت مرارة سنوات في صوتها. ثم أكملت، وكأنها تفتح جرحاً قديماً:
"الجوازة كانت قرار عائلي بحت. مالناش رأي فيه."ساد صمت ثقيل في الغرفة. لم تعد حياة مجرد جارة غامضة، بل أصبحت قصة مأساوية تتكشف فصولها الآن في قلب "عمارة 22".
https://www.wattpad.com/story/401974970?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=angel2025story