https://www.wattpad.com/story/345532442?اسفل ضوء القمر الهادى كان يجلس بشرفته، يرتشف بَعض من قهوته بهدوء وهو يتابع القليل من أعماله على جهازه اللوحي يري منه بعض تصميمات جديده تَخص فرع مطعم جديد يَعمل من أجله ليقطع هذا الصمت صرخه مدويه جعلته ينتفض بقلق ينظر أمامه مباشراً على الشرفه المقابله له والتى يُدرك تماماً أن هذا الصِراخ آتي منها..
وقف يضم قبضه بضيق عندما تكرر الصراخ المُستغيث خاصتها واغمض عيناه بعجز جعله يشعر وكأنه مُكبل بأصفاد مُنصهره لا يقوي على تحملها وتكرر الصِراخ تزامناً مع دلوف شقيقته"مها" بلهفه تناديه:
_يوسف.
التفت لها ولم تنطق سوا حروف اسمها برعب:
_ليال!!
اشتدت النيران بصدره وازداد شعور العجز داخله مديراً لها ظهره دافعاً تلك المزهريه حتى تهشمت لاشلاء كقلبه الذى يَهدر داخله من شده غِله من ذلك المُسن الكهل الذى لا يعرف الرحمه!.
ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة.
كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة.
عمر:
- أزيك يا موج؟
قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.