دخلت الخادمة بخطوات مترددة:
*الخادمة:* "مولاتي… العرابة الساحرة تنتظرك بالخارج."
لم ترفع ليدي تيرمين نظرها وهي تهمس بثقة:
*"أدخليها فورًا."*
دخلت العرابة… بثوبها الأزرق الداكن وعيونها التي لا تعرف الرحمة.
*العرابة الساحرة:* "كل ما طلبتِ… جاهز."
*ليدي تيرمين:* "أين هو؟"
مدت العرابة زجاجة صغيرة تحتوي على سائل أزرق شفاف،
*العرابة:* "ضعي بضع قطرات في كأس العصير. سيمتزج كليًا، لن يلاحظ أحد…
وبعد أسابيع، سيكون المصير… موت بطيء، لا دواء له إلا ترياقي، الذي لا أمل في الوصول إليه."
نظرت ليدي تيرمين إلى الزجاجة، ثم إلى العرابة، ومدّت يدها بكيس من الذهب.
*العرابة* أخذته بسعادة وانحنت برأسها قبل أن تخرج في صمت.
تابعوا القصة لتعرفوا ماذا سيحدث.
https://www.wattpad.com/story/403215920?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=shereengaber228