بعد إذن الكاتبة ، أتمنى تعجبكم وتدعموني بفولو وڤوت
" بطلي خوف ، مفيش أى حاجة أنتِ مش عايزاها هتحصل "
أنفاسه المتناثرة على صفحة وجهها ورائحته التي تملأ رئتيها ، قربه منها ودفئ يده والرغبة بداخلها به ، ثم عينيه الحانية التي تهدم كل أسوارها الواهية جعلتها ترتبك أكثر وهى فقط لا تريد سوى المزيد من الوقت كى تستعب كل ما يحدث حولها
" أنا ..أنا بس عايزة وقت و ..."
صمتت عندما انحنى يقبل وجنتها بخوفت أذابها وأرسل قشعريرة دبت بكل خلايا جسدها ليهمس بجوار أذنها بنبرة مثيرة هامسة
" خدي كل الوقت اللي أنتِ عايزاه "
ضغطت جفنيها أكثر وأمالت بوجهها ناحية وجهه الشبه مدفون بعنقها وهمست بالقليل من الجرأة
" بس مش ده اللي كان باين منك في الشاليه يومها !"
استطاعت الشعور بانعكاس ابتسامته على رقبتها وكذلك أنفاسه التي طردها وأصابت مراكز الأحساس أسفل أذنها أربكتها أكثر متبوعة بكلماته
" شاطرة يا بنوتي ، أنا فعلاً عايزك ، عايزك أوي ..بس وأنتِ كمان عايزاني من غير قلق وتوتر ، وبعدين أنتِ ليا باقي حياتك ، لسة عندنا العمر بحاله "
https://www.wattpad.com/story/364183153?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=anne-f-24
"رواية سورية" (بلهجة أهل دير الزور)
دفعني بشكل جبير بحيث ابني راح يوگع مني، بس بسرعه شاله مني دار وجهه عالباب و صاح بصوته الجهووري:
_ربااااااااااب
جانت عيني على ابني يلي مفرفح من البجي خايف وجاي يمد ايديه صوبي يريد يجي علية، گمت عليه اريد اخذه
بسرعة وجهه نظراته علية بحدة كازز على سنونه ورفع حاجبة مثل اليهدد انو أگرب
خليت ايدية على وجهي ابجي على حالي شسويت حتى يصير وياي هيج
اندكت الباب وتكون رباب:
_استاذ صحت علية
_ هاج الطفل ديري بالج عليه واهمتي بيه زين
فتحت عيوني مصدومة شنو اهتمي بيه ووين يريد ياخذه وليش يسوي هيج، ما تمالكت نفسي وحاولت اكسر حاجز الخوف العندي منه وركضت على ابني اريد اخليه جوا بگلبي ما احد ياخذه مني هاذ قطعة من روحي ولا اخلي ياخذه
لمن گربت عليه وردت اشيلنه بساع گظبني من ايدي حيل وصحت متوجعة من ايدي والتفت على رباب صوت
_اخذذذييييههه يلاااااااااااا
_حجت بتوتر وخوف: ح..ححاااضر
ابني فرط گلبه من البجي واني انهاريت ابجي واصيح ما اريده يبعد عني زاد، صرت مثل المجنونة اگمز بمجاني ما اعرف ليششش هيشذ يسوي وياااي
طلعت رباب واني مو واعية على شي خالص عيني عالباب انتظر احد يدخل ويحل السالفة
ما جنت منتبهة على شي جنت فاصلة كل الاريدنه هو ابني، حسيته لمن التفت وحاجاني،واني عيوني تروح يمين وشمال من الدوخة والرهبة الصابتني
https://www.wattpad.com/story/325844551?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ReemasAlhmad
إياك والمعاصى المتسلسله وذلك ان بعض الناس يفعلون المعصيه وراء المعصيه.. فلعلك لو اكتفيت بمعصيه ثم تبت.. أن تكون هذه هى الاخيره فإياك وتسلسل المعاصى
فبعض اهل الذنوب يدعون اليها ولا يكون لهم بها سابق عهد ولا كان لهم بها لذه من قبل.. فيدخلون المعصيه من باب التجربه ثم يستمرؤونها فيتلذذون بها او تصبح لهم عاده فيصعب اقلاعهم عنها
وهذا موضوع قصتنا اليوم تتحدث عن ثلاث شباب خاضوا في هذه المعاصي دون سابق انذار حيث كان كل ما يشغل تفكيرهم هو التسليه والتجربه ولكن استمر الامر حتى اصبحوا غير قادرين للتحكم به فماذا سيفعل الله بهم حتى يرجعهم عن هذا الطريق وماذا ستكون الضحيه لارجاعهم وهل سيتوبوا الى الله عز وجل ام ستغرهم ملذه الدنيا بعد...
فهل يوجد للحياه ملذات اخرى غير المعاصي عند هؤلاء الشباب ام لا
تابعوا قصتي الجديده والمختلفه ايضا بعنوان
كبائر الذنوبhttps://www.wattpad.com/1502887393?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=AlaaRady609