@CherryAndCigarette اسمحي لنا ان نكون ضوئك و نورك حتى لو كان خافت ارجوا ان يفي بالغرض ليساعدكي على ايجاد الطريق للنور الاقوى و الفاني انظري حولكي جيدا و ابحثي هناك يد تريد مساعدتك هناك شيء سينقضك و يخفف عنك قد تخبرينني انك لا تجدين لكنة بالفعل موجود
هل امامك مصحف هل بهاتفك تطبيق لللقران شغليه ضعي السمعات ذلك هو اول خطوة للنجاة انا اعدك
كنتِ افضل كاتبة وللآن
مرت اكثر من خمس سنوات والكازانوڤا تجي لبالي بين فنية والثانية..دموعي وحزني وسعادتي وضحكتي كلها عشتها وي هاي الرواية حرفيا ابداع ابداع مع اني قريت فوك المية رواية بعدها خلال هل خمس سنين لكن كازانوڤا غيييير بمستوى ثاني وما انسى شلون هي الي غيرت نظرتي للواتباد وغيرت ذوقي ..
الكازانوڤا... كابوس الأغلبية هنا وأني من ضمهنم.
قبل سنتين إلا شوي ضفت هاي الرواية للمكتبة بس مانزلتها والصراحة ماحيل أهتميت بالبداية لأن چنت مشغوفة وأقرأ أي شيء يطلعلي كوني منزله الواتباد بالجديد، بس خلال فترات أدخل للرواية أقرأ العنوان بعدين أقرأ المنصة أنصدم من كمية القراء إلي جايتهم حالة إكتئاب من وراها، للصراحة بوقتها هزأت منهم وگلت ما معقولة مجرد رواية مستحيل تسوي هيچ، بس من تعمقت بالمنصة وعرفت ملخص القصة أخذت الصدمة... ومنا بدأ ترددي وحرفياً كلما ما أجي أقرأها أتراجع وبقيت بهاي الحالة لمدة هاي السنتين تقريباً يعني بمدة تواجدي بالواتباد كلها، إلى قبل يوم من الآن تشجعت وقرأتها وخلصتها خلال يومين تقريباً، وهسه يلا صدگت المعاناة الحرفية للقراء بحيث دخلت حالة قهر وحزن إستفزاز، بالمختصر إكتئاب بس خلال هل يومين هسه أني دا أكتب وأحس نفسي محبوس ماعرف أوصف الشعور.... بس مع ذلك الرواية إلها مكانة خاصة بگلبي وصح أجتني لحضة أكره الأبطال بعدين أتعاطف معاهم وأحبهم يعني حرفياً تضارب بالمشاعر(تباس)، جونغكوك هنا شخصيته الكازانوڤا فد مستفزة بشكل ويعني هواي قراء كرهوه وكرهوا آليخاندرا معتبرين إلي سوو خيانة، بس محد منكم باوع للجانب السلبي، للمعاناة إلي قاسوها خلال الستة أشهر، محد يتذكر ماضي الفتى الودري وشلون چانت ڤيوليت ماتشوفه أصلاً... وما ننسى هو شلون وعى ع الدنيا وأبو حرفياً عيشه برعب من هو بعمر الثلاث سنوات يعني كل هذا إلي عاشه طول عمره وبعد أن تخلى ڤيوليت بحفل التخرج وماتريدون يصير هيچ؟؟ أحس أكو بواقعنا هيچ مو شرط شخصية كازانوفا لا.. وانما تأثير اليتم ع الطفل وشلون يتغير للأسوء من يكبر(طبعاً مو الكل)... وكل هذا إلي صار وياه وراد مع ذلك يصلح نفسه لأن هذا حرفياً مرض ومايتحكم بي، وطبعاً ما نگدر نلومه على إلي سوا بآليخاندرا لأن هذا الشيء أتفقوا عليه مسبقاً والحلو بي أنو ما أجبرها!!.
مع هذا كله أني تعلقت بالرواية وبأحداثها وأبطالها، وحرفياً السرد خيال والكاتبة ما أعرف شلون أوصفها من روعة وكمال ما شاء اللّٰه، هي أكثر الأطراف تأذت وعايشت الرواية بتفاصيلها وعانت حتى تشوف النهاية المرضية للكل، وكتابتها لرواية بهذا الكمال وقبل سنين هذا الشيء أبهرني بالأخص السرد، حرفياً كلمة إبداع قليلة بحقچ عمري.
(ما راجعت الأخطاء إذا أكو)