✿جـ♤ـونـغـ♡ـڪوڪ❀ـيـه✿

التعب وصل حدودة،اللهم نهاية سعيدة يڪتمل بيها المشوار
           يارب نتيجة بڪد رحمتك وعطفك 

فاضَت أدمُعي لرؤيتكَ تَحتضنُ يَدي وتُهدءَ مِن روعَتي، لڪن لا شَيء يُطفئ نارَ ألَمي لِفراقُ أحِبتيَ. 

مُتعبة من أفكاري ومخاوفي، مُتعبة من نفسي ومن صمتي. 

چنت اتأمل يجيني خبر موتچ چذب، ماتخطيت وعيونچ. 

ڪُنت أنتضر بِلهفةٌ ودموعُ عَينايَ تَتَلخبطُ مَع تِلكَ المَشاعرُ
          واضعَة يَداي خَلفَ ضهريَ أنتَضرُ من تِلكَ الرياحِ شَيءٌ يُخبِرني بِأنَ عَزيزة قَلبيَ تِلك لَم تَذهب، لَم تَترُڪني وَحيدة داخلَ دَوامةٌ ألمِ الحَياةِ والفُراقِ 
          وَلڪن في ڪُل مرةٌ تَأتينيّ رياحٌ تُحطم مَا بِداخليَ، تُخبرُني بِأن مَسرة حَياتيَ قَد ذَهبت دونَ عَودةٌ، دونَ وداعٌ...وَ دونَ أخذيَ مَعها. 

چا هوَ الموت ليش ياخذ بس اعزاز الگلب...؟!! 

وسط ڪُتبي لَقد عادت لي ذڪراي المؤلمة 
          في ذلكَ اليومِ، حَيث صوت صَرير لِسيارةٌ عالي جداً 
          صراخ شابٌ يُنادي( علاوي اخوك سوه حادث) 
          صَدمة اخيهِ، بُڪائهُ، نَحيبهُ، ڪَلماتهُ لازالت عالقةٌ داخل رأسيَّ (اڪعد يبعد عيوني أنتَ، اڪعد شڪل لأمي من ارجعلها) 
          صَدمتي، بُڪائي، شروديَ، دَعواتيَّ، جَعلت منيّ فتاة تَسير وعُيونها تَتڪَلم عن صدمة ماحدثَ امامُها. 

اللهمَّ دَعوتكَ بِعلي وأنتَ العَليّ

اللهم نتيجة بقدر رحمتك ورزقكَ وليسَ بِتعبيَ وسعييّ

ربّاهُ إن الروح ترجوا رحمةً تاه الطريقُ فيا إلهِ دلّها ضاقت بها الدنيا وبابُك مُشرعٌ إن لم تكن أنت المغيثُ فمن لها