@ArabicHelp
" في الأعماق التي لا تصِلها الشمس، وجِدَ من اعطاهُم البحر انفاسه, بين ظِلال الأحياء الثلاثة، يختبِر حدود الصداقه، الخطر، وغريزة البقاء., و في النهاية..هل سيجد طريق العودة؟
ام ان المُحيط يريد إبقلئهُ في الأعماق؟ *✲ﾟ*
اتمنى ان تُلقيَ نظرة♥
https://www.wattpad.com/story/396952759?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=DeaaRede
هل تؤمن أن بعض الحكايات وُجدت لتلامسك؟
في هذا الركن الصغير، أكتب لأن الكتابة تشبهني…
رواياتٌ بدأت من شعور، وامتدت إلى عوالم لا تُنسى.
صفحاتي لا تشبه الكبار، لكنها تنبض بالصدق،
هنا تبدأ القصة، وربما تنتهي بك.
تابعني وكن أول من يسمع الهمسة الأولى.
انا كاتبة، اكتب ماتشعر به، حلمي يكون عندي قراء مخلصين، ممكن متابعة اذا اعجبك حسابي
*https://www.wattpad.com/story/342245584* *روايـة مؤنس قلبي، بقلمي يا حلويات ماتنسوش المُتابعة والكومنت والتصويت عشان الرواية تتعرف* _هو إحنا هنمشي حافيين كتير يا أستاذ إنتَ؟ إلتفت ليها بنفاذ صبر وقال: _يعني كمان الكلبة الوالدة في بوقك مش مبطلة نواح ما كفاية صدعتيني؛ أنا كُنت سبتهُم يكملوا عليّا أحسن ما آخد رهينة رطاطة وزنانة وشكاية زيك قال تحضُر قال رفعـت حاجبها ومخطتش ولا خطوة وقالت بعند: _ لأ إزاي أمشي حافية في الشوارع؟! أُفرض لو حد شافني كده يقول عليا إيه؟! قبضت على يدها وقال بعصبية: _ كلمة تانية وهتلاقيني طاسك في نفوخك بالشوما إللي في يدي وتابع بقوة: _ أتحركي
