An_2_4

الرضَا بقضَاء الله وَقدرهِ؛   
          	
          	 هُو بَابُ الله الأعظَم، وَجنة الدُنيَا، وَراحة الصَابرينِ المُحتسبينَ، فالذي يُصيبنا لَم يَكن ليِخطئنَا، وَمَا أخطَأنا لَم يَكن ليصيبنَا، قَضاء الله حُباً وَطواعيّة
          	إذا أحبَّ الله عَبداً ابتلاه، فإن صَبر اصطَفاه وعَلَت دَرجته عندَ الله، ولا تزَالُ حَياة المُؤمن مَا بينَ صَبرٍ عَلى المِحن وشُكرٍ عَلى النعَم، حتَّى ينَال دَرجة الأبرار وَالصدِّيقين،
          	قَال الله تَعالى في كتابهِ الكَريم، في سُورة الحَديد، آية رقم (22) "مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا".
          	
          	أمُور الخَلق أقدَارهم بَيد اللهِ جَلّ وعَلا، فهوَ البَاسط وَالقَابض للخَير، يَرزق مَن يشَاء، ويصرفُ عمّن يشَاء، فإن أعطَاك أغنَاك، وإن منعَ عَنك أرضَاك، 
          	
          	
          	فحقيقةُ الرضَا بقضَاء الله ، أذأ  رَضي المَرء بقضَاء الله بمَا فيهِ مِن عُسرٍ وَيسر، خَففّ الله مَصابه وَهمّه، وأذهبَ حَسرات نَفسه، قالَ الله تَعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم، في سُورة الحَج، آيَة رقَم (34) "وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ"، أي المُطمئنين، والرَاضين بقضَاء الله، والمُستسلمينَ لأمرِه، وأمّا مَن رفَض وتكَلم ب غَضباً قضَاء الله ألبسَه الله اليَأس والحُزنَ،
          	 فالانتقَائية بالإيمَان بالقَضاء والقَدر ليسَت مِن صِفات المُؤمن، وهيَ أن ترضَى بقضَاء الله في الرَخاء، وأن تسخَط في البَلاء، قالَ الله تعالى في كتابهِ الكَريم، في سُورة الحَج، آية رقم (11) "فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ"، فالرضَا بَاب الدينِ الإسلاميّ، ومشكَاة الاطمئنَان والاستقرَار.

lail_95

@ An_2_4  
          	  حبيبتي انتي وين هالغيبة ان شاء الله المانع خير 
          	  افتقدنه منشوراتچ 
Rispondi

An_2_4

الرضَا بقضَاء الله وَقدرهِ؛   
          
           هُو بَابُ الله الأعظَم، وَجنة الدُنيَا، وَراحة الصَابرينِ المُحتسبينَ، فالذي يُصيبنا لَم يَكن ليِخطئنَا، وَمَا أخطَأنا لَم يَكن ليصيبنَا، قَضاء الله حُباً وَطواعيّة
          إذا أحبَّ الله عَبداً ابتلاه، فإن صَبر اصطَفاه وعَلَت دَرجته عندَ الله، ولا تزَالُ حَياة المُؤمن مَا بينَ صَبرٍ عَلى المِحن وشُكرٍ عَلى النعَم، حتَّى ينَال دَرجة الأبرار وَالصدِّيقين،
          قَال الله تَعالى في كتابهِ الكَريم، في سُورة الحَديد، آية رقم (22) "مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا".
          
          أمُور الخَلق أقدَارهم بَيد اللهِ جَلّ وعَلا، فهوَ البَاسط وَالقَابض للخَير، يَرزق مَن يشَاء، ويصرفُ عمّن يشَاء، فإن أعطَاك أغنَاك، وإن منعَ عَنك أرضَاك، 
          
          
          فحقيقةُ الرضَا بقضَاء الله ، أذأ  رَضي المَرء بقضَاء الله بمَا فيهِ مِن عُسرٍ وَيسر، خَففّ الله مَصابه وَهمّه، وأذهبَ حَسرات نَفسه، قالَ الله تَعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم، في سُورة الحَج، آيَة رقَم (34) "وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ"، أي المُطمئنين، والرَاضين بقضَاء الله، والمُستسلمينَ لأمرِه، وأمّا مَن رفَض وتكَلم ب غَضباً قضَاء الله ألبسَه الله اليَأس والحُزنَ،
           فالانتقَائية بالإيمَان بالقَضاء والقَدر ليسَت مِن صِفات المُؤمن، وهيَ أن ترضَى بقضَاء الله في الرَخاء، وأن تسخَط في البَلاء، قالَ الله تعالى في كتابهِ الكَريم، في سُورة الحَج، آية رقم (11) "فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ"، فالرضَا بَاب الدينِ الإسلاميّ، ومشكَاة الاطمئنَان والاستقرَار.

lail_95

@ An_2_4  
            حبيبتي انتي وين هالغيبة ان شاء الله المانع خير 
            افتقدنه منشوراتچ 
Rispondi

An_2_4

النَصِيحَة " ¹ "
          هذا الإمام الي تَرتُبط بِي راح يجركَ وَياخَذكَ لـ عَالم بِي حُب وَحَنان وأمَان وَراحة وأستقرار وَرزق وهنا تدِرك ان رب العالمين هو اختار يربَطكَ بهذا الإمام الان يحبك ويريدكَ تكُون بَحماية امامكَ الي اختارة الكَ بحيث كُل خطوة منكَ راح تَدرسها قبل لا تخَطيها لنُفرض أنتَ مُرتبط حُبك بـ صَاحِبُ الزّمان فِداء لهُ رُوحِيَ كُل عمل أو شيءً ترغبَ بفعلَهُ سوف تَفكرة هل يحَزن مُولاي عند فعلي لهُ، وهنا أنتَ تحاسب نَفسكَ على أعمالكَ قبل عملهاَ فتاكَد أنتَ تحت رعاية أمامكَ المِرتبط بة تسير نحُو الجنة ✨

An_2_4

@fo_ohx احسن الله اليكُم اختي
Rispondi

An_2_4

اَه لذلكَ القَلَب كم يَأوِي مِنْ الأِحِزانِ وكَمْ مِنْ جِدَ لَكَ قَهِرَتْ بِظَلْمَة إن كُنِتَ فِي كربَلاءُ بَلِغ الحُسَيْنَ (عليه السَّلام) عنا أعِمقُ السَّلام وسَلامِي لَكَ أَيْنَمَا كُنْتَ  وَلو إنَي أعلمُ أنَكَ فِي كُلِّ الْأَرْمِنَةِ وَالْأَمَاكِن حَاضِر وَفِي الْأَرْوَاحِ مُقِيمُ .
          الهُم صلِّ علىٰ مُحِمَدً وَآل مُحِمَدً وعَجل الله فَرَجهُ الشريف

An_2_4

لحظة أدراك:-

An_2_4

ما عِنْدِي شَيءً غَيْرَ حُبِّي للحُسَيْن
Rispondi

An_2_4

11:4:2024، 
            س؛- 10:10
            يُوم صَعُب عليَ گضيتةَ بچي):
Rispondi

An_2_4

" أول يُوم العِيد بِچيت "
Rispondi

An_2_4

اللهُمَّ...
           لا أَجِدُ لِذُنُوبِي غافِراً 
          وَلا لِقَبائِحِي سَاتِراً، 
          وَلا لِشَيْءٍ مِنْ عَمَلِيَ القَبِيحِ بِالحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَك

fo_ohx

أخُتي لأحظَتُ صار لَكِ كَم يَوْم مَختفية جَعل سَبب الغياب خَيراً أن شاء اللّٰه 

An_2_4

@fo_ohx كل عام وأنتِ بالف خير وإلى الله أقرب ولفعل الطاعات أسبق والى الجنة أرغب و ان شاءالله ينعاد عليج بلصحه والستر والسلامه يا صديقتي الغاليه 
             أشكرچ حبيبي
Rispondi

fo_ohx

كُل عَام وَ أنتِ بِخَير وَ قَلبكِ يُزهر بالخَيرِ وَ العطاءِ 
            كُل عَام وَ قَلبكِ إلىٰ اللّٰه أقربُ
            تقبلُ اللّٰه طَاعَتكِ
            وَأدامَ اللّٰه عَليكِ فَرحة الأعَيادِ دُّهوراً
            
            أخُتي أفتقدتُكِ وَ اللّٰه 
            
Rispondi

An_2_4

@ fo_ohx   أولاً كُل عام وأنتِ بِألف خِير
            تَقبلَ الله صِيامكِ وطاعاتكِ وجعلكِ من العائدين والفائزين كل عام والقابتين على طريق مُحمد وآل مُحمد 
            شُكرًا على سؤالكِ علي لم اكن أعرف هناك احد يهتم لـ أمر غيابي  ولكن تبين ان لي اختً تهتم لـ أمري كانت هناك الضروف التي قست علي وسببت الغياب المُفاجأ
Rispondi

An_2_4

"أَبِي عَلِي ..
          جِئْتُك هٰذهِ اللّيْلَة
          أَطرُق بَابك بِكِلتَا يَدِيّ وَلِأَنِّي لَم أَجِد لَبنّ الحُبِّ لِآتِيَكُ بِهِ
          حَملتُ قَلبِي مُهَرولاً بِهِ إِلَيك
          عَلّكَ تَقبَل يَتِيم هَوَاكَ اللّيْلَة
          بِجُلِّ مَا يحمّلهُ مِن ذُنُوبٍ وَتَقصِير "
          
          عظم اللهِ أجَركُم بَمصاب عليُنا

An_2_4

@fo_ohx السلام على الرأس المطبور
Rispondi

fo_ohx

السلام عليكَ يا أمير المؤمنين 
Rispondi

fo_ohx

_ بعد هذه الليلة..
            ستفقد بيوتات الكوفة الفقيرة ما كانت
            تعيش عليه من الصدقة حتى أنهم قَالُوا : ما فقدنا صدقة السّر حتّىٰ فقدنا علي بن أبي طالب عليه السلام.
Rispondi

An_2_4

لَرُبمَا أحِبُ :-

An_2_4

"وَرد التُولِيبَ "
Rispondi

An_2_4

قَد أَذنَ أذانكَ ألاخِير مُولاي، نَعم أنهَّا الصَلاة الاخِيرة لكَ كِيف كانَ شعوركَ حَينهَّا أتَبتسم لـ لقاء زَهرتَكَ أمَ تَبكِي لـ يُتَمُ أطَفالكَ، هَل كَنت علىٰ علمُ فيَ طَبرتَ رأسكَ الشريف؟ يامُولاي هذا قَدر مكَتوب علىٰ حُسَيْنَكَ وأخُوتهُ  اليُتم الليلة

An_2_4

مِعنىٰ بعَّض مُفرِداتَ دُعَاءُ النُدِبةَ  ؛
          بَسِم ربُ صَاحِبُ الزَّمَانِ 
          
          أولاً لازم تُعرفُ  مَا يعِني النُدِب وَهو بِمعانِ عدِة وَأقربُهَا فِهمً هي'أَثَر جُرْح'  أَثَر لجُرْح غَيبةَ المِهَدِي عَجّلُ فرجهُ الشريف 
          ثانياً هذِة المُفرِداتَ؛ 
          - " ذكَرا فحنَّا "   بِمعنىٰ الذِكر وَ الحَنِينٌ ، فَالمؤمنُ وَالمؤمنة كُلّما تذِكرا 
          صَاحِبَ الزَّمَانِ المُتغيَّب عَنا  أنِتَابِهُما الحَنِينٌ إليه،
          
          - " لأندبنّك صَباحُاً ومَساءً.. " وَهو فِي مُتِن الدُعَاء وتَعنِي النِدُب وَالنِياحَة لُفِراقُ الإمام الحُّجَه رُوحِي لهُ الفِداء فِي مَساءُ وصَباحُ كُل يَوم،
          
          - " أيْنَ بَقِيَّةُ اللهِ الَّتي لا تَخْلُو مِنَ الْعِتْرَةِ الْهادِيـَةِ" 
           قِد ذُكِر أهِلُ البيت[عليهم السلام] 
           أنّ الإمام المِهَدِي  عَجّلُ فُرجهُ هَو بَقِيَّةُ اللهِ للنّاس مِن ذريّة المُصِطفىٰ المُطهّرينِ، حِيث ذُكِر الإمام البَاقِر |عليه السلام| حديثاً عِن الإمام  المِهَدِي  عَجّلُ فُرجهُ قال فيه: (القَائِم منّا مَنِصورً بَالرُعِبِ مُؤيّد بَالنِصرِ..فِإذا خِرج أسُند ظِهرهُ إلىٰ الكعبة..) وأوّل ما ينطق بهذه الآية: (بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنينَ)، ثم يقول( أنا  بَقِيَّةُ اللهِ فِي أرضهُ وَخِليفِتَهُ وَحُجِّتهُ)،
          
          - "إقامَةُ الأمِت" أما مِعنىٰ الأمِت فِهو المُكان المُرتِفع مِن الأرض، وإقامَة الأمِت مِن الأرض يَعني بَسطُهَّا وَتِسويَتُهَّا  بَحيث لا يَكون بَعض جَوانُبهَّا مُرتفعاً والبَعض الآخر منخفضاً بَل تَكون بِتمَامُهَّا مُنِبسِطة أي مُتساوَية السُطُوح،
           وَمنهُ يتضح مِعنىٰ قوله تعالى:{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا / فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا / لَا تَرَى فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا}،
          
          الهُم صلِّ علىٰ مُحِمَدً وَآل مُحِمَدً وعَجَلُ فرجَهُ الشريف

fo_ohx

@An_2_4  احسنتِ النشر بفصل منشوركِ تذكرت قراءة دُعاء النُدبةَ
Rispondi

fo_ohx

@An_2_4  آللّهُمَ صَلِ علىٰ مُحَمّد وَ آلِ مُحَمّد 
Rispondi